فى حديث مع اللواء رضا يعقوب المحلل الاستراتيجي والخبير الأمني ومكافحة الإرهاب يقول فى باحة المسجد الأقصى تجدد الصراع بين الفلسطينيين وقوات الإحتلال العبرية، هذا بالإضافة الى غارات السلاح الجوى اليهودى على قطاع غزه، إن الإعتداءات العبرية على المسجد الأقصى أصبحت متزامنة مع الاوقات المقدسة الإسلامية، إن الكيان الغاصب لا يحترم الوضع المقدس لأراضى المسلمين مساعى يهودية تقوم بموجات إرهابية للشعب الفلسطينى، الكيان الغاصب يتجه لسياسة الامر الواقع لابد من تدخل عربى إسلامى.
الكيان الغاصب يكذب حيث يؤكد التزامه بالمحافظة على الوضع القائم فى الأقصى، أكد وزير الخارجية العبرى يائير لابيد أن إسرائيل ملتزمة بالمحافظة على الوضع القائم في حرم المسجد الأقصى، ومنذ أسابيع تجددت الصدامات بين الفلسطينيين والقوات اليهودية فى دوامة عنف أدت الى مقتل 38 شخصا من الجانبين.
صرح وزير الخارجية العبرى يائير لابيد الأحد (24 أبريل/ نيسان 2022) أن الدولة العبرية ملتزمة بالمحافظة على الوضع القائم في حرم المسجد الأقصى حيث تجددت الصدامات مؤخرا بين الفلسطينيين والقوات اليهودية. وتأتي تصريحات وزير الخارجية العبرى مع تجدد وقوع مواجهات متكررة بين متظاهرين فلسطينيين وشرطة مكافحة الشغب اليهودية فى باحات الأقصى منذ منتصف الشهر فى وقت تزامن شهر رمضان مع عيد الفصح اليهودى.
وجاءت المواجهات على وقع أعمال عنف أوسع فى الأراضى الفلسطينية المحتلة أسفرت منذ أواخر آذار/مارس عن مقتل 38 شخصاً.
وقال لابيد يصلى المسلمون فى جبل الهيكل، بينما يكتفى غير المسلمين بزيارته مستخدماً التسمية اليهودية لحرم المسجد الأقصى، وأضاف لا يوجد تغيير ولن يكون هناك أى تغيير – لا خطة لدينا لتقسيم جبل الهيكل بين الأديان.
ولطالما إتهم مسئولون فلسطينيون اليهود بالسعى لتقسيم الأقصى إلى قسمين يهودى ومسلم أو تقسيم أوقات الزيارة، كما هو الحال فى موقع مقدس آخر فى مدينة الخليل المجاورة، وأعربوا عن غضبهم من توغل متكرر لقوات الأمن اليهودية فى حرم الأقصى. لكن لابيد يًزعم إفكاً نحمّيل مسئولية تجدد التوتر فى الموقع الى حركات فلسطينية مثل حماس والجهاد الإسلامى. وإتّهم لابيد بأسلوب الثعلب الكاذب حركتى حماس والجهاد الإسلامى بإرسال متطرفين بحوزتهم أسلحة ومتفجرات لإستخدام الأقصى كقاعدة للتحريض على أعمال شغب عنيفة وأضاف بزعم “قاموا بذلك من أجل التسبب بإستفزاز، لإجبار الشرطة اليهودية على دخول المسجد وإخراجهم.. السبب الوحيد الذى دفع الشرطة لدخول المسجد فى الأسابيع الأخيرة هو لإخراجهم.
وأشار لابيد أيضاً الى أن الدولة العبرية ملتزمة بالسماح للمسلمين بالصلاة فى المكان لافتاً الى أن مئات آلاف المسلمين قاموا بذلك خلال شهر رمضان.
وأثارت الإشتباكات فى القدس الشرقية مخاوف من نشوب صراع مسلح آخر مماثل للحرب التى إستمرت 11 يوماً العام الماضى بين اليهود وحماس. وأعلنت الدولة العبرية نيتها منع فلسطينى غزة من العمل على أراضيها إعتبارا من الأحد حتى إشعار آخر فى إجراء إنتقامى إتخذته بعد إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ من القطاع.
وسيؤثر قرارإغلاق معبر إيريز أو بيت حانون وهو الوحيد لتنقل الأفراد بين قطاع غزة والأراضى المحتلة على آلاف الفلسطينيين فى القطاع الفقير الذى يخضع لحصار عبرى منذ أكثر من 15 عاماً.
الى أين تنتهى الغطرسة اليهودية على الأرض الفلسطينية المحتلة، فى باحة المسجد الأقصى تجدد الصراع بين الفلسطينيين وقوات الإحتلال العبرية هذا بالإضافة الى غارات السلاح الجوى اليهودى على قطاع غزه إن الإعتداءات العبرية على المسجد الأقصى أصبحت متزامنة مع الاوقات المقدسة الإسلامية إن الكيان الغاصب لا يحترم الوضع المقدس لأراضى المسلمين مساعى يهودية تقوم بموجات إرهابية للشعب الفلسطينى الكيان الغاصب يتجه لسياسة الامر الواقع، لابد من تدخل عربى إسلامى.
الكيان الغاصب يكذب حيث يؤكد التزامه بالمحافظة على الوضع القائم فى الأقصى أكد وزير الخارجية العبرى يائير لابيد أن إسرائيل ملتزمة بالمحافظة على الوضع القائم في حرم المسجد الأقصى، ومنذ أسابيع تجددت الصدامات بين الفلسطينيين والقوات اليهودية فى دوامة عنف أدت الى مقتل 38 شخصا من الجانبين.
صرح وزير الخارجية العبرى يائير لابيد الأحد (24 أبريل/ نيسان 2022) أن الدولة العبرية ملتزمة بالمحافظة على الوضع القائم في حرم المسجد الأقصى، حيث تجددت الصدامات مؤخرا بين الفلسطينيين والقوات اليهودية. وتأتي تصريحات وزير الخارجية العبرى مع تجدد وقوع مواجهات متكررة بين متظاهرين فلسطينيين وشرطة مكافحة الشغب اليهودية فى باحات الأقصى منذ منتصف الشهر فى وقت تزامن شهر رمضان مع عيد الفصح اليهودى.
وجاءت المواجهات على وقع أعمال عنف أوسع فى الأراضى الفلسطينية المحتلة أسفرت منذ أواخر آذار/مارس عن مقتل 38 شخصاً.
وقال لابيد يصلى المسلمون فى جبل الهيكل بينما يكتفى غير المسلمين بزيارته مستخدماً التسمية اليهودية لحرم المسجد الأقصى وأضاف لا يوجد تغيير ولن يكون هناك أى تغيير – لا خطة لدينا لتقسيم جبل الهيكل بين الأديان.
ولطالما إتهم مسئولون فلسطينيون اليهود بالسعى لتقسيم الأقصى إلى قسمين يهودى ومسلم أو تقسيم أوقات الزيارة، كما هو الحال فى موقع مقدس آخر فى مدينة الخليل المجاورة، وأعربوا عن غضبهم من توغل متكرر لقوات الأمن اليهودية فى حرم الأقصى. لكن لابيد يًزعم إفكاً نحمّيل مسئولية تجدد التوتر فى الموقع الى حركات فلسطينية مثل حماس والجهاد الإسلامى. وإتّهم لابيد بأسلوب الثعلب الكاذب حركتى حماس والجهاد الإسلامى بإرسال متطرفين بحوزتهم أسلحة ومتفجرات لإستخدام الأقصى كقاعدة للتحريض على أعمال شغب عنيفة وأضاف بزعم قاموا بذلك من أجل التسبب بإستفزاز، لإجبار الشرطة اليهودية على دخول المسجد وإخراجهم.. السبب الوحيد الذى دفع الشرطة لدخول المسجد فى الأسابيع الأخيرة هو لإخراجهم.
وأشار لابيد أيضاً الى أن الدولة العبرية ملتزمة بالسماح للمسلمين بالصلاة فى المكان لافتاً الى أن مئات آلاف المسلمين قاموا بذلك خلال شهر رمضان.
وأثارت الإشتباكات فى القدس الشرقية مخاوف من نشوب صراع مسلح آخر مماثل للحرب التى إستمرت 11 يوماً العام الماضى بين اليهود وحماس. وأعلنت الدولة العبرية نيتها منع فلسطينى غزة من العمل على أراضيها إعتبارا من الأحد حتى إشعار آخر فى إجراء إنتقامى إتخذته بعد إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ من القطاع.
وسيؤثر قرارإغلاق معبر إيريز أو بيت حانون وهو الوحيد لتنقل الأفراد بين قطاع غزة والأراضى المحتلة على آلاف الفلسطينيين فى القطاع الفقير الذى يخضع لحصار عبرى منذ أكثر من 15 عاماً.