إرسال رسالة إلى تركيا كبيرة من الأسلحة الخاصة إلى القوات الخاصة التي تشير إلى تشكيل قوات هرمعد العسكرية ، الموالية ، محمد عبد الله محمد.
أصبحت القوة ه في الانتخابات التي أجراها في باكستان ، حيث كانت تتعثر في سلسلة من النزاعات المسلحة في باكستان.
تم إرسال تلك القوات العسكرية التي تتضمن آلاف البنادق ومئات الآلاف من الطلقات النارية. نقلتها إلى أسلحة أو أسلحة عسكرية.
يستخدم هذا الجيش في الجيش التركي للصومالي (MPT-76).
معلومات الشحنة العسكرية التي تقدم خدمات تركيا للصومال تقاطعت مع ما يقبلها من معطيات جمعتها إلى الصومال.
يتم إجراء المقابلة الخاصة بالطريقة السياسية والسارية. على الصومال.
الاندفاع التركي الأخير نحو الصومال يأتي عقب قرار وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) في الحادي عشر من شهر ديسمبر سحب قرابة 700 جندي من القوات الأميركية من الصومال التي كانت تقوم بمهام تدريبية لفرق من القوات الخاصة الصومالية بالذات التشكيلات التي تقوم بمحاربة الإرهاب.
قرار السحب جاء بعد أمر من الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب الذي طلب الانتهاء من المهمة قبل الخامس عشر من يناير المقبل.
الانسحاب الأميركي زاد التطلعات التركية نحو الصومال حسما نقلت صحيفة النيويورك تايمز، التي نشرت تقريراً تفصيلياً عن الأحوال العامة في البلاد، كتبته ديكلان واللش أجرت فيه
مقابلات مع أعضاء سابقين في البرلمان الصومالي مثل أيوب إسماعيل يوسف والعقيد أحمد عبد الله الشيخ الذي كان قائداً لـ وحدة دناب العسكرية التي دربتها القوات الأميركية طوال الأعوام
2016-2019. حيث رأى العقيد الشيخ في الانسحاب الأميركي إفساح للمجال أمام كل من قطر وتركيا اللتان تخططان على الأرض لملأ الفراغ بالذات من حيث تقديم قطر للتغطية المالية وتخطيط تركيا لتدريب عشرة آلاف جندي صومالي وتحويلهم إلى قوة لها.
لكن الشيخ أكد للصحيفة الأميركية بأن ذلك لا يعني بأن قوات دناب سوف تتحلل، بل سوف تدخل طوراً جديداً، تعتمد فيه على قواها الذاتية فحسب.
هذا التدريب العسكري الذي من المتوقع أن تمنحها تركيا لوحدات من الجيش الصومالي سيكون ذو بعد سياسي إذ يتم إرسال الكتائب الصومالية بشكل منتظم إلى تركيا للخضوع لبرامج تدريب النخبة كما تقول المعلومات الإعلامية بما في ذلك العمليات الخاصة والمغاوير ومكافحة
الإرهاب وحرب المدن وأنشطة مكافحة العبوات الناسفة حسبما صرحت وزارة الدفاع التركية إذ تجري بعض هذه الدورات في قيادة مكافحة الإرهاب وتدريب الكوماندوز للجيش التركي في منطقة إسبرطة في غرب تركيا.
ثمة شبكة من الأهداف المتنوعة التي يمكن لتركيا أن تستغل فيها الكيان الصومالي الهش مستقبلاً خصوصاً وأن تركيا فقدت مؤخراً حليفاً استراتيجياً في تلك المنطقة هو الرئيس السوداني المخلوع أحمد حسن البشير.
فالمرامي التركية تبدأ السيطرة العسكرية والسياسية مروراً بالنفوذ الاستخباراتي والأمني، وليس انتهاء بالهيمنة الاقتصادية.
وزير الهجرة اليوناني نوتيس ميتاراخي كان قد نقل خلال مؤتمر صحفي خاص معلومات تقول بأن حكومة بلاده قد توصلت من خلال التحقيقات التي أجرتها مع عدد من المهاجرين الآتين من تركيا بأنهم قدموا عن طريق مكتب الارتباط التركي في الصومال الذي يدير عدد من المؤسسات الصحية والاقتصادية والتعليمية في
العاصمة مقديشو حيث تشجع هذه المؤسسات التركية الشبان الصوماليين للقدوم إلى تركيا ومن ثُم الهجرة غير النظامية منها إلى اليونان وباقي الدول الأوربية، بغية إثارة قلاقل أمنية وديموغرافية للدول الأوربية حيث وصل عدد المهاجرين الصوماليين بهذه الطريقة إلى أكثر من 300 مهاجر، حسب الوزير اليوناني.
وكالة التعاون والتنسيق التركية تيكا زادت من دعايتها الترويجية لما تقوم به من أعمال في الصومال، خصوصاً في القطاع الزراعي من خلال ما تقدمه من مواد للمزارعين الصوماليين والتخطيط المستقبلي لتوسيع استثماراتها في الأرياف الشمالية الخصبة من البلاد.
مؤسسة جاميستون الأميركية للأبحاث، كانت قد نشرت ورقة سياسيات تحليلية حول النفوذ التركية في الصومال وتطلعاته المستقبلية كتبها جان قصاب أوغلو قال فيها: في الوقت
الحالي لا تتوقع تركيا أن تقلص من طموحاتها في أفريقيا بالذات في الصومال حيث ثمة شيء وموقع مختلف وفريد من نوعه في حسابات تركيا الاستراتيجية
هل قرأت من منطقة القرن الأفريقي.
قد يتوسطه الإنسان (أين التالي) في خططك؟
بدأت التعاون العسكري في هذا التعاون العسكري.
في النيجر ، سيتعين على تركيا الأقل التنافس مع فرنسا التي تهيمن على جدول أعمال السياسة الدفاعية هناك. هذه بالإضافة إلى الأسلحة الصينية والسوفيتية / الروسية التي ستظهر في الخارج من ترسانة النيجر