نبذة للأعضاء الوطنية وهيئات الدفاع الوطني والإعلام السياسي المبتكر وغيره من مسميات وطنية في المجتمع المدني
والمحلي هذا المنشور كتبه مؤسس الهيئة الوطنية للتوعية الفكرية للاعلام السياسي المهندس. عصام فتحي سعد مؤسس الحمله
حضرتك تعيشها لحظه بلحظة عبر التواصل المجتمعي بمختلف مسمياته اذا كان تواصل عبر الفيس بوك وانسجرام وتويتر وغيره
عاصرت مختلف الفئات حين البدء بتكوين فكرة الإعلام السياسي والمجتمعي وأعلام الدفاع الوطني أو فكرة تجميع هيئة مجتمعية
تناهض أفكار القوة السياسية في البناء وتأسيس دولة مستقله تدافع عن نفسها وعن شعبها وعن أرضها من أي عدوان وبأي سلاح اذا كان ناري أو فكر إعلامي.
فدخلت بعض الكيانات المستعارة اسمها من أفكارنا ومباشرة اهتماماتها وتحول الاتجاه الي اتجاه آخر وبطرق شبيه لافكاري
التي سبب في تشتيت عقل المواطن بدل من توعيته وبعدها فقدنا الثقه وذالك لكثرة التحديات المبتكرة التي سببت زعزعة الرأي في الشارع المصري مما أدت في تشتت الفكر الواعي .
لأن بعض الكيانات المجتمعية تنحصر في فكره مقلدة اما مؤسس اي كيان يبتكر هو كفيل بافكاره ولن تنجح الا بفكر مؤسسها فلن تذهب الا في مسارها الصحيح وان من قص وأكمل بأفكاره لكي يتفنن في حب ذاته والوصول بشيء لذاته
أما عن بعض الاخوه الوطنية أصحاب الشهادات التقديرية فإن أي كيان يرفع لحضرتك اسمك في شهادة معدة لنشر بيكون مجرد نشر وشهرة بس للكيان نفسه وبدون أهداف
بل اسم مستعار وغير موثق أو شرعي وبالتالي بتكون شهادة ليس لها قيمة بدون عمل فعلي.
نتحدث عن الكارينهات صدور أي كارنية من كيان تحت التأسيس في حاله واحدة بس معترف فيه أن تكون جمعية أو مؤسسة تحت التأسيس وذالك حسب اللوائح والقوانين لإنشاء
مقر أو لتسديد رسوم التأسيس وللأسف لن يكتمل أي كيان حتي الآن إلا بتسجيل الفكرة بالشهر العقاري فقط وليس تشهير
كما يدعون فلبد من وقفه واعادة حسابات التوهج الإعلامي حتي ولو خدمي تحت غطاء قانوني وليس بقوة مكانه أو سلطة أو رتبتك قبل التقاعد
ان افكار الوطنية تنبع من خلف صدورنا وثقتنا في أفكارنا وليس بالبروتين الذي فرض نفسه علينا من سالف الذكر كونه شخصية اعتبارية متقاعدة أو كانت ذو شأن مسبق.
أما عن فكرتنا في الهيئة الأهلية والوطنية للتوعية الفكرية فهي فكرة نبعة عن أعلام بديل يدافع عن الوطن ويصد الفتن والشائعات التي تطهض دولة في مسار التأسيس الحضاري الجديد وتبني قواعدها لحماية شعبها وممتلكاتها لذالك بنيت علي أهداف وتشعب شبكي اعلامي لإيصال المعلومة الصحية للمواطن قبل انحضاره في الطريق او الطيار المعاكس وإطاحته وجرفه بأفكار معادية لوطنه .
أما عن إدارة الوطنية فهي تفكر وتعيد التفكير اكتر من مرة لاختيار أعضائها من الفئات المثقفة التي تعرض أفكار بناءه ولا تستعرض بشهادات تقديرلا تجدى ولا تفيد إلا الشخص نفسه من شهره وهمية .
العمل الخدمي ليس عمل البهرجه والتشهير لبد من بناء قواعد اذا كنت جسر التعاون المشترك بين المواطن ومؤسسات الدولة . يحتم الثقة بعمل المجتمع المدني من المواطن المصري لا تضع بينك وبينه حاجز النظام القديم الذي عانت منه سنين وانت تأكده بعمل الوهم دون رؤية فعليه للمواطن .
علي سبيل المثال زمان كان عندنا راديو خشب هي الوسيلة الوحيدة للإعلام المصري وياريت كانت دامت علينا لأن مكانش فيه فتنه ولا شائعات ولا تدليس . لما قامت الحرب في النكسة وخسرنا ومات منا الكثير كان الغناء الوطني ينادي بإنتصرنا انتصرنا برغم الخسارة وصدق الشعب ولاكن كان الهدف من أكذوبة النصر هو صمود الشعب من اليأس والخوف وده كان دور الإعلام علشان يقف جنب بلده ولكي لا يحبط الشعب و حاليا كترت وسائل الفتن والإعلام وأصبح كل المواطنين إعلاميين منهم من تعلم ومنهم الهواه يعني ممكن يكون سباك وفرض نفسه علي الإعلام أو رجل أمن في مصنع في القليوبية مثلا وعين نفسه رئيس تنظيم إداري في كيان مبتكر بفكر غيره بيكون حضرته دمر فكرت غيره بأفكار حضرته النيره اللي غيرت مسار الموضوع الي مسار آخر وعلشان يأمن نفسه سحب له لواء من المحالين الي التقاعد علشان يكون غطاء عليه قانوني وبرتبته السابقه يعمل له ورقة تسجيل الفكرة من الشهر العقاري وليس التوثيق. والأفضل من ذالك أن ممنوع التوثيق في الشهر العقارى إلا بعد موافقة المصنفات لانها فكرة إعلامية ويرفض التسجل ذالك إلا للواء التقاعد مش عاوز موافقة المصنفات . أو مستشار أو شخصية اعتبارية . مباح له اي شيء وكل شيء فهناك هرج ومرجعية لأنظمة التصديقات والتوثيق .
غير ذالك المجموعات الوطنية المنتشرة علي مواقع التواصل منهم فعلا مجموعات لها الثقه وطنية بحق . ومنهم لا يجيد فن التعامل وأنه يعمل بجهل من أخطائه اذا نشرت عنده مقال وطني من المفروض أن يوافق علي لكي ينال أكبر سعة نشر علي مستوي المجموعات الوطنية ولاكن نرى بعض منهم يرفض النشر ويبلغ عنك لكي يتم التوقف من إدارة الفيس بوك اذا هذا كيان مش وطني لأنه بيكون شريك مضارب لك وما بيساعدك ابدا ومحصورين ومعروفة من واقع المردودات والنشر . ومنهم فئة كبير تساعد في النشر ومتوافق في الافكار وتنشر بتوسع النطاق . واحينا ناس تحب تساعد ويصرح بمعلومات مغلوطة تسبب مشكلة للامن القومي واحينا ناس تنشر موضوع اجتماع رئاسي لن يتخذ قرار فيه ويورط صناع القرار في اتخاذ القرار نحن ننتظر التنثيق مع الجهات المعنية من وضع حل للاعلام الالكتروني ويكتفي اليوم بهذا القدر وانتظروني في مقال نكمل . رؤيتنا للمجتمعات المدنية