نظرا للظروف التي تمر بها البلاد من تعرضها الى ظروف مناخيه صعبه في الوقت الذى يتعرض له الوطن الى حرب بيولوجية في محاربة الفيروسات وانتقالها بسرعه فائقة بين افراد الشعب المصري العظيم في حال عدم اتخاذ وتنفيذ التعليمات الصحية الصادرة من وزارة الصحة ومنظمة الصحة الدولية وعدم الاهتمام بالنظافة الشخصية المستمرة وفى ظل اهتمام القيادة السياسية بقيادة
فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي
وحكومته الرشيدة ورصد مليار جنيه مصري لمجابهة الفيروس القاتل ونزول القوات المسلحة لأخذ دورها الطبيعي في مساندة الشعب المصري العظيم وحمايته من المخاطر بعد ان اعترفت منظمة الصحة الدولية بان فيرس كورونا اصبح وباء على العالم اجمع فان دور القوات المسلحة المصرية لا يقتصر على حماية الحدود فقط بل حماية الشعب من كافة المخاطر التي تهدده والتي تهدد الامن القومي المصري فتحية اعزاز وتقدير لرجال الحرب الكيميائية والبيولوجية وجهاز الخدمات الطبية بالقوات المسلحة تحية اعزاز وتقدير لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي لاهتمامه بصحة رعاياه فانت فخامة الرئيس لا تكفيك قواميس اللغة والكلمات. فكلها تعجز عن وصف حب شعبك لك كما تعجز عن التعبير لشكر فخامتك وفى ذلك الوقت وتحديا للفيروس لأننا نفهم طبيعته ونفهم كيفية التعامل معه ومطمئنة الشعب فقد تم ارسال الفاضلة وزيرة الصحة الى منطقة الوباء في دولة الصين في الوقت الذى قاطعت جميع دول العالم لهذه الدولة العظيمة لتضرب مصر مثالا للعالم اجمع يحتذى به واصبح هناك تعاون طبى بين اقدم حضارتين في العالم فشكرا للقيادة السياسية للدولة شكرا لوزيرة الصحة التي غامرت لتنفيذ توجيهات فخامة الرئيس للحفاظ على المواطن المصري ومبادئه التي فرضت على العالم اجمع لتكون المبادئ المصرية نبراسا للعالم في هذا الامر في الوقت الذى تم ارسال فارس الخارجية الدولية ووزير الخارجية المصرية سامح شكري الذى يجوب العالم لحشد القوى الدولية للمطالبة بحقوق مصر التاريخية في المياه بعد تخاذل اثيوبيا والتملص من اتفاقياتها الدولية بخصوص حق مصر التاريخي في حصتها من المياه وان هناك مساعي مصريه في الحرب الدبلوماسية واذ لم تنجح هذه المساعي فهي الحرب القتالية ثم الجلوس على طاولة المفاوضات فقد تم تسليم ملف سد النهضة الى القوات المسلحة والمخابرات الحربية للحفاظ على حقوق مصر التاريخية وان شعب مصر لديه من شجاعة المواجهة ما يتعلم منه العالم اجمع لتقود مصر العالم في مواجهات عديدة منها الارهاب الذى يقضى على مقدرات العالم والحقوق التاريخية والفيروسات التي تصول وتجوب العالم وتدمر حضاراتها
شكرا فخامة الرئيس لوضع مصر على خريطة قيادة العالم. بقى هنا الوعى الكامل والالتزام والعودة الى الله في كل امورنا والالتزام بالصلاة في اوقاتها فهي وقاء فيتم غسل اليدين 15 مرة يوميا وتنظيف الجهاز التنفسي 15 مره عن طريق الاستنشاق في الوضوء وهى اول خطوات القضاء على الفيروس قبل ان يتوغل داخل الجهاز التنفسي ثم تلاوة القراءان ففيه شفاء لما في الصدور والعودة الى اخلاقنا التي فقدت عن طريق اهل الشر لذا الوعى الكامل والالتزام من الشعب المصري العظيم باتخاذ الاجراءات التي من شأنها الوقاية من حرب الفيروسات ليكون شعبا واعيا متحد الارادة مع الارادة السياسية الرائعة التي ينتهجها فخامة الرئيس الزعيم عبد الفتاح السيسي امير قلوب الشعب المصري بل والشعوب العربية كلها فيكفيك فخامة الرئيس انك في كل قلب مصري مخلص لوطنه فلقد علمتنا معنى الوطنية الحقيقية فقد علمتنا الايثار وتفضيل الغير على النفس فنشرت الحب والاحترام بين اطياف الشعب المصري الكريم العظيم لتحيا مصر كريمة عزيزة بما يليق بمكانتها في قلوبنا جميعا