المعتقد قوة لا يستهان بها نعم ومن خلال كم المعتقدات فى كل العالم . نجد الحق وكل أحقية للمعتقد الصادق الأسلم على كل المعتقدات الموجودة فى كل العالم من حولنا , والتى يدين لها معظم البشر وتابعيهم من الأغبياء المنافقين فى كل زمان ومكان , وما يثير دهشتنا ويؤكد لنا هذه الحقيقة بل الحقائق حول هذه المعتقدات وعدم مصداقيتها وعدم أحقيتها فى الايمان بها أو اتخاذها كعادات وتقاليد للبشر من حولنا . لما نراه من كذبها وتدليسها وتحريفها عن مواضعها الحقة نعلم ويعلم الجميع أن خالق هذا العالم هو الخالق الله الواحد الأحد فى كل زمان ومكان , ومعظم البشر يعرفون ذلك جيدا ولكنها المصلحة والأطماع التى تأتى بكل عجب وعجاب .عندما تتسيد النفس البشرية وتعلوا على الروح التى تسيرها نرى كل الأدران والأمراض النفسية قد انتشرت فى كل العالم سابقة كل الفيروسات الهالكة لهذه الأبدان الكاذبة المنافقة , والناشرة لكل فساد ودمار وتدمير نعم قد علمتنا الأيام الحق من الباطل النور من الظلام العلم من الجهل . كما علمتنا التمسك بكل حق وعدل واعلائه على كل باطل , وفى الشدائد يظهر المعدن النفيس فى كل جنبات هذا العالم المترامى الأطراف , والملىء بكل غباء وعدم دراية فى الوصول الى بر الأمان والايمان واعلاء كلمة الله الرحمن على كل شيطان , ولكن هيهات هيهات لما نريد ويريد كل عاقل فى هذا الزمان ولما لا وهى السنة الكونية السائرة بنا جميعا لتأكيد سنة نبينا محمد رسول البشرية جمعاء قى نشر كل ايمان , وكل وحدانية مطلقة لخالق كل هذه الأكوان . فى الماضى كان الطاعون والكوليرا وفتك الانسان بأخية الانسان .نعم كل غباء وكل جهل هو سيد هؤلاء فى كل الانحاء من عالمنا .فالمعتقد الحق هو الذى يأتى بالطمئنينة لكل الأنفس المؤمنة به والمتمسكة بكل تعاليمة ايمان مطلق فى كل الأحوال بلا تغيير ولا تبديل نرى هذا المعتقد هو الأصدق على كل المعتقدات المتعددة والمنتشرة فى كل العالم من حولنا نعم معتقد التوحيد معتقد الاسلام معتقد العلم النافع لكل البشرية من حولنا والذى يجعل من أمن به دوما فى طمئنينة من كل الأحداث التى تستجد فى كل العالم من حولنا وهى أحداث ناتجة عن عدم ايمان الأخر بكل حق وبكل عدل والسعى الدائم وراء المادة المدمرة لكل البشر من حولنا نعم وأخرها هذا الفيرس المصنع فى مختبرات الذين يدعون التقدم والتحضر على كل العالم ويزعمون كذبا كل هذا نعم يصنعون الأمراض وينشرونها كى يجنوا من وراء كل هذا الشر المادة التى ستفنيهم أولهم عن أخرهم ولا قول لنا سوى هذا نعم الأمر شديد الواقع وهو يحتسب لاعلاء معتقدنا الاسلامى فى كل شىء جاء به ليثبته على هؤلاء الفاسقين المتكبرين المتغطرسين أعداء أنفسهم وأعداء كل البشرية وأعداء كل دين نعم المؤمن بحق هو الأمن من مكرهم وكيدهم على مدار الزمن الفائت والأنى والقادم نعم هؤلاء أعوان الشيطان فى كل زمان ومكان ومن أعمالهم سيسلط عليهم ولكن هذه المرة ستكون الابادة التامة والقاضية عليهم أجمعين بما اكتسبت أيديهم من قتل ونهب وسلب وسرقة لمقدرات كل العالم ونشرهم لكل فساد ودمار فى كل العالم من حولنا نعم ستكون نهايتهم هذه المرة شديدة العذاب والألم لهم جميعا ذلك العالم الغربى الزاعم كذبا التقدمية والتحضر وكل تابعيهم سينالون كل عذاب وتقتيل سنة الله فى الذين خلوا لا تغيير ولا تبديل لها على الاطلاق ولكن الله يمهل الظالمين ولا يهملهم على الاطلاق وكل الذى يدور على الساحة هو متوقع من هؤلاء الظلمة الفاسقين اما عن الذين أمنوا فهم فى أمن وأمان بما أمنوا بهذا المعتقد السليم الحق فى كل الأزمان