.مجرد رأى. مفتى الخراب بطرابلس الليبيه يناشد حكام طرابلس ويوافق على تواجد قاعده تركيه على الاراضى الليبيه بقصد حمايه ليبيا من الليبين
فى بنى غازى ويستعين بالاجانب ليحافظ على وضع ليبيا منقسمه الى جزئين بنى غازى وطرابلس هكذا يفعل فقهاء السبوبه فى خراب ديارهم بالاستعانه بالمستعمر الجديد
فى احتلال اراضيه والاستيلاء على خيرات البلاد من بترول وغاز بحجه الحمايه والدفاع عن اراضيه من اهله وناسه فبدلا من ان يسعى الى لم الشمل وحل المشكله داخليا وتوحيد الصفوف
يستعين بمن يريد ان يستمر الخلاف ليستعيد الخلافه المزعومه على المنطقه العربيه وان يصبح فى مواجهه حقيقيه مع مصر عن طريق ليبيا وهذا هو المبتغى الذى يريد تحقيقه اردوغان
وبمساعده عربيه من اشقاء عرب وبفتاوى مشايخ عرب فقد فعل القرضاوى كل ما فى وسعه لخراب سوريا ومسانده اردوغان السلطان المرتقب وحامى حما الاسلام على حد زعم القرضاوى
واذ بنا نواجه معتوه اخر فى طرابلس يدعوا تركيا لبناء قاعده عسكريه بقصد حمايه ليبيا من اخوانه الليبين فى بنى غازى هكذا تسقط البلاد العربيه بأيدى الخونه من ابنائها وتحت ستار الدين
والدين منهم براء .وهل قادتنا سيتركون الوضع هكذا دون مسانده فاعليه للجيش الليبى فى بنى غازى لطرد المتمردين فى طرابلس وتوحيد البلاد قبل ان يتدخل الجيش التركى
ويقوم بعمل قاعده عسكريه على الاراضى الليبيه تهدد الجدود الغربيه فى مصر .اظن ان القياده العسكريه تعى ذلك جيدا وتحهز لهذا الامر
فلدينا رئيس وقياده واعيه وجيش قادر على حمايه اراضينا من كل من يحاول ان يمس امنها والله معنا…..