الحب بلا استثناء مستثنى
نعم الحب بلا استثناء مستثنى بالا واياكم وكل شىء من أفعال وسلوكيات حتى مجرد الفكر فالحب بلا استثناء مستثنى
من أجل الحبيب نفعل كل شىء يرضية حتى فى الكلام المسترسل النابع من القلب فهو مستثنى مع الحفاظ على رضاء الحبيب
المتربع فى القلب وفى كل القلوب ولما لا وهو السيد الحكم الحق وهو العدل الحب بلا استثناء مستثنى بالا واياكم من كل حبيب
هو للحب وفيى وكله اخلاص وفداء لمن أحب نعم الحب بلا استثناء مستثنى نجده فى كل اسر مجتمعنا العربى الكبير
وخاصة مصرنا رائدة كل العالم العربى ومعه العالم كله نجده فى المجتمع المصرى بكل أطيافه فالبفعل الصديق الصدوق
يخشى على صديقة بصدق ويغاضى عن كثير من أخطائه وهو واقع تحت تأثير هذا الحب الأخوى ففى تلك الحالة نقول
نعم وبالفعل الحب بلا استثناء مستثنى وبين الاخوة الأشقاء نجد الترابط بينهم شديد التمسك والتماسك عبر مرور الأيام
وما يستجد من أحوال مجتمعية ومع تغير المسؤليات وكبرها على الجميع نجدهم من حال حسنة الى أحسنها فى مدى الترابط
الأسرى الذى يؤدى بدورة الى ترابط قوى متين ونجد معنى الاتحاد الجميل فى الأسرة الواحدة وفى المجتمع الواحد عند
الشدائد التى تعتورهم من حين لأخر فعند هذه المشاكل نجد مدى الحب والخوف على بعضهم البعض فى رباط يحمل معنى
الأمل ومعنى النجاح فى اقتراب المعنى الحقيقى للاتحاد العربى القوى الذى به كل العرب سيتسيدون على كل العالم
بمعتقدهم الذى وضع فيهم هذا الحب الذى يؤدى الى ترابط الاسرة الواحدة والمجتمع الواحد العربى فى كل مكان ولما لا
وقد أمرنا رسولنا الكريم محمد بن عبدالله صل الله عليه وسلم وأوصانا جميعا بأن حب لأخيك ما تحب لنفسك وأفشوا
السلام بينكم تحابوا وأوصانا بالتمسك بالحق والعدل والعمل على نشره بين الجميع كى تنتشر المحبة فى الله بين كل
المجتمع العربى وكل المجتمعات على وجه المعمورة من كوكبنا الأرض نعم ماذال الحب بلا استثناء مستثنى بالا والبعد
عن المعتقد هو البعد عن كل حق وعدل وهو الأفة التى تجلب علينا كل مصائب العالمين وبالفعل على مدار تاريخنا
منينا بتسلط ليس بعده ولا قبله تسلط الغرب الصهيونى الذى غاث فى الأرض الفساد يمينا ويسارا وفى كل مكان
حتى انتشر الفساد فى البر والبحر بسببه وبسبب غطرسته النابعة من معتقد مريض وفكر فاسد مبين لكل من عاش
على وجه الأرض قديما وحديثا ومازلت أكرر أن الحب مازال بلا استثناء مستثنى قانشروا بينكم كل محبة نابعة من تطبيق
تعاليم معتقدنا الاسلامى فى كافة شئون الحياة التى تقابلنا كى يرضى عنا خالقنا ويرفغ عنا ذاك التسلط الغربى الكريه
الذى منينا به بما اكتسبت أيدينا من مظالم وبعدنا عن تعاليم الخالق لنا فعندما بعدنا نزل العذاب علينا من كل حدب وصوب
نعم انها الحقيقة ولا حقيقة سواها انظروا فى التاريخ نظرة الرشيد العالم المتفكر بكل منطق وكما قال الله سبحانه وتعالى
وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون عندما نترك الحق يضربنا الباطل والظلم ضربا مبرحا لا رحمة فيه وعندما
نتمسك بالحق والعدل فاننا نزهقه زهزقا فاعتبروا يا أولى الألباب . فالحب بلا استثناء مستثنى