كتب. محمد نصاري
صرح عالم الأثار ا. د. حجاجي إبراهيم محمد
عميد المعهد العالي للسياحة والفنادق بالغردقة
أن حريق كاتدرائية كنيسة “نوتردام ” لم ينجم عن عمل إرهابي
( قائلاً على مسؤليتي و بحكم خبرتي) الحريق لم ينجب عن إرهاب و لو إرهاب كان أمامه قتل بشرية
و لكن أعتقد أن الحريق نتيجة إهمال المرممين و إشتعال مواد الترميم بالكتدرائيه
و أكد ” حجاجي إبراهيم” إن الكنيسه شأنها شأن برج إيفل و متحف اللوفر و مسلة مصر في الكونكورد التي أهداها لهم “محمد علي باشا “
و أن منطقة شت ليل وقصر فرساي وغيرها مزوده بكاميرات مراقبه
و أضاف” حجاجي” عميد المعهد العالي للسياحة والفنادق بالغردقة أعتقد سيتم ترميم المبنى و إعادة ما حرق
لأن لديهم الصور والمساقط
قائلاً : عند إحتراق المسافر خانه في مصر بكي أمين عام الأثار ذلك الوقت دكتور “ج ع ج” في عقر دار مجلس الشعب
و وعد بالترميم و لم يعد المبنى
مشيراً عالم “الأثار ” أن الشعب و اليونسكو سيتعاطفون بالاموال
و حذر “حجاجي ” نائب رئيس منظمة الحق الدولية لحقوق الإنسان قائلا: إستخدام مياه نهر النيل مباشرتاً ضار كلياً على المبنى