الشباب المصرى هم عماد المجتمع وأهم ركائزة الرئيسية والحرب الآن على الشباب من الحروب الحديثة لتدمير المجتمعات العربية والإسلامية من الداخل فقد قالوا بعد حرب أكتوبر ٧٣ ” لن نحارب المصريين بالسلاح مرة أخرى ولكن سنجعل المصريين غير قادرين على حمل السلاح” طبعا عن طريق المخدرات ونشر الفساد المالي والإداري والانحطاط الأخلاقي ،
وايضا عن طريق تشوية الرموز في حملات ممنهجة مثل الاسطوره الرياضية وفخر العرب وسفير المصريين في الغرب محمد صلاح وطرح أسئلة ليس لها محل من الإعراب لإثارة البلبة ومحاولة الوقيعة بينه وبين الشباب المصرى لتشويه صورته ،
بل بالعكس تدعم الجهلاء والرويبضة والغير موهوبين مما يعطي نتائج عكسية مع الشباب فكيف يمكن إقناع الشباب الصغير بالتعليم والعمل والكفاح وهم يرون من يغتني في يوم وليله ويأخدون هدايا بالملايين سواء سيارات فارهة أو سيوف ذهبية أو الاستضافة في أكبر البرامج لإكساب الشهرة لمن لا يستحق في عمليات ممنهجة ، يستغل فيها العملاء والجهلاء ومن يحبون المال حبا جما وكذلك من يسعون في الأرض فسادا،
في حين أن هناك العديد من الشباب المصرى المبتكر والمخترع الذي يستحق فرصة واحدة للظهور الإعلامي وهو يجتهد ويبدع ويبتكر ، فمع إحترامي وتقديري للجميع فإنني آسف لنشر صور هولاء الثلاثة عمر وحمو و سوسته ولكن هذه هي المرة الأولى والأخيرة لنشر صورهم أو الكلام عنهم.
ولكنا نتكلم ونذكر من أجل شبابنا وبناتنا لزيادة الوعي لديهم وتعريفهم بما يحاك لهم ….ولكن ابدا إن شاء الله لن يستطيعوا الوصول إلى أهدافهم وذلك من خلال زيادة الوعي الجمعي الفطري والتوعية المجتمعية المكتسبة بين الشباب والفتيات . #بالوعي_نقدر #بقوة_شبابها_تحيا_مصر