كتب /أيمن بحر لا أحد يقول لي ان ماحدث في يناير ٢٠١١ كانت ثورة يبقي علي طول خروف ٠٠ كنا قرأنا من قبل مذكرات هيلاري كلينون واسرار ثورات الربيع العبري ولكن هناك جهلاء كثير من الشباب لايعي مادار ومايدور ٠٠ المخطط الماسوني الذي قادة باراك اوباما ووزيرة خارجيتة الماسونية helare kelonton كان استكمالا لمخطط كتب بايد وفكر belnardo luos هذا الماسوني الذي عشق قلبه كره الاسلام والعرب والذي تسلم ملف التقسيم من hanre kecnger الماسوني الذي كان يشغل منصب وزير الخارجية في عهد jumey karter وقد سلم الملف عام ١٩٨٢ وبدأ التخطيط الي ان اتاحت الفرصة في عهد بوش الاب وكانت وزيرة خارجيتة مادلين اولبريت والتي استطاعت ان تمفع صدام حسين بغزو الكويت علي اساس انها المحافظة رقم ١٩ للعراق ٠٠ وبناء عاي احداث ١١ سبتمبر وضرب البرجين بخطة محكمة من الماسونية استطاع الجانب الامريكي خداع العالم في عهد بوش الابن ومعه وزيرة خارجيته رايس ودمر العراق وتم الاطاحة بصدام حسين ٠٠ اعلنت رايس انه حان الوقت لعمل شرق اوسط جديد يبني عاي اساس المذاهب والطوائف ٠٠اتذكر انا وانا اكتب مقالي في احدي الصحف بان الخارجية المصرية رفضت تصريحات رايس ٠٠ وتمر الايام ويتسلم اوباما تنفيذ الملف الماسوني ايسقط الرئيس السيسي مخططاتهم ويلقي باوراقهم في مياة المحيط ٠٠ ولا ادري انا كمحلل سياسي كيف سمح مبارك للماسوني سعد الدين ابراهيم رئيس مركز ابن خلدون ان يقرب الاخوان الي الادارة الامريكية علي اساس انهم اقرب الاسلام السياسي الي الاعتدال ويحذون بشعبية كبيرة داخل المجتمع المصري ٠٠ بدات هيلاري التحرك ورصدت قطر ١٠٠ مليون دولار للاخوان و٦ ابريل وغيرهم من اعلاميين واساتذة جامعات ٠٠٠ وكان الهدف الاول ازاحة مبارك من الحكم ٠٠ سقط مبارك وحضر جيمي كارتر الي مكتب الارشاد وقع مرسي وبديع والشاطر علي صفقة القرن بنظع جزء من سيناء لقطاع غزة واستيلاء اسرائيل علي القطاع وانشاء ولاية سيناء لجميع الدواعش والقاعدة وطالبان وتقسيم مصر الي اربع مناطق ٠٠٠ ليخرج علينا ترامب كاشفا” المخطط الارهابي الماسوني الذي قادة اوباما وحبيبة القلب هيلاري كلينون في سابقة لم يتوقعها اقرب المقىبين لترامب ليهتز عرش الماسونية وبدأ تساقط الاوراق في امريكا لتعلن مصر امها دولة ذات سيادة ولن تكسر مهما طال الزمن