كتبت هدي العيسوي أكد الدكتور أحمد عاصم الملا أستاذ واستشاري الحقن المجهري وعلاج المناظير النسائية وعلاج العقم، أن الحقن المجهري أصبح من أكثر التقنيات أمانًا وفعالية في علاج العقم خلال عام 2025، بفضل التطورات الطبية والتقنية المتطورة التي تقلل من المخاطر المحتملة. وأوضح الدكتور احمد عاصم الملا الملا أستاذ واستشاري الحقن المجهري وعلاج المناظير النسائية وعلاج العقم، أن التطور الكبير في تقنيات الحقن المجهري، مثل استخدام أنظمة الحاضنات الذكية وتقنيات تحليل الجينات قبل الزرع (PGT-A)، ساعد في اختيار أجنة سليمة وصحية، ما يقلل من فرص المضاعفات أو التأثيرات السلبية على الأم أو الجنين. وأشار الدكتور احمد عاصم الملا الملا أستاذ واستشاري الحقن المجهري وعلاج المناظير النسائية وعلاج العقم، إلى أن الاهتمام المتزايد بالمتابعة الدقيقة لحالة المريضة خلال جميع مراحل العلاج، مع تطبيق البروتوكولات الحديثة للعناية الطبية، يضمن أعلى درجات الأمان ويقلل من المخاطر مثل الحمل المتعدد أو مشاكل بطانة الرحم. وأكد الدكتور احمد عاصم الملا الملا أستاذ واستشاري الحقن المجهري وعلاج المناظير النسائية وعلاج العقم، أن الدراسات العلمية الحديثة تؤكد سلامة الحقن المجهري على المدى الطويل لكل من الأم والطفل، مع معدلات نجاح متزايدة، مما يجعل هذه التقنية خيارًا مثاليًا للأزواج الذين يعانون من تأخر الإنجاب. واختتم الدكتور أحمد عاصم الملا الملا أستاذ واستشاري الحقن المجهري وعلاج المناظير النسائية وعلاج العقم، حديثه بالتأكيد على أهمية استشارة الطبيب المتخصص في الوقت المناسب، وعدم القلق من مخاطر الحقن المجهري، موضحًا أن العلم والتقنية الحديثة يوفران أمانًا كاملاً وفرصًا أفضل لتحقيق حلم الإنجاب بأمان ونجاح.