افتتحت صباح اليوم الإدارة المركزية لإعداد القادة الثقافيين أولى محاضرات محور عالم الطفل وتعزيز إبداعة ضمن فعاليات منتدى نقل الخبرة لحملة الماجيستير والدكتوراه للعاملين بهيئة قصور الثقافة لتعزيز مهاراتهم وتزويدهم بمختلف العلوم والمعارف لصقل مهاراتهم بمواقع عملهم المختلفة ، عبر نظام الأونلاين خلال الفترة من 4 : 8 / 5 /2025 . كانت أولى محاضرات المنتدى حول خفض حدة الاضطراب النفسي من خلال عروض المسرح الأسود للأطفال من سن 6 : 12سنة ألقتها الأستاذه هبه رشدي أخصائي العلاج بالفن. موضحة أن المسرح هو مرآة المجتمع ، وذو دورهام لا یمكن إغفاله، باعتباره صورة من صور التواصل الإنساني الذي یرتكز علي نقل الخبرات والنماذج الإنسانیة، من خلال المؤدین وصولاً إلي المتلقين، فیما هو متعارف عليه بالعرض المسرحي. فهو فن جامع لكافة الفنون یساهم بدوره في تنمیة الكثیر من المهارات والقدرات لدي مريدينه وجمهوره، يعمل كوسیط ووسیلة تعلیمیة، وعلاجية یمكن الاستفادة بتقنیاته في تعدیل السلوك، وعلاج بعض الاضطرابات السلوكیة والانفعالیة لدي الأطفال في كافة المراحل العمریة كواحد من أحدث الوسائل المستخدمة في مجال العلاج النفسي وتعدیل السلوك؛ والتعامل مع الكثیر من المشكلات النفسیة والاجتماعیة خاصة لدى الأطفال الذي يعد الاهتماما بهم هواهتمام بالمستقبل وتحضر للأمم وتقدمها . من خلال استثمار طاقاتهم في التنمية الشاملة لذا ظهر دور المسرح بكل فنياته لتنمية وتحسين سلوك الأطفال وتطوير أليات التواصل والتفاعل الاجتماعي ، ومن ثَم تقليل الاضطراب النفسي وتحسين توافقه مع من حولة وليس أي مسرح بل المسرح الأسود على وجه الخصوص حيث يعد من أكثر وسائل الإعلام تأثيرًا على تشكيل وعي الطفل، فهو يمنحه القدرة على مواجهة مشكلاته المختلفة، فلا يقتصر على الترفيه والتسلية فحسب. بل يمتد إلي غرس القيم المختلفة لدى الأطفال . فهو فن جامع لكافة الفنون یساهم بدوره في تنمیة الكثیر من المهارات والقدرات لدي مريدينه وجمهوره، يعمل كوسیط ووسیلة تعلیمیة، وعلاجية یمكن الاستفادة بتقنیاته في تعدیل السلوك، وعلاج بعض الاضطرابات السلوكیة والانفعالیة لدي الأطفال في كافة المراحل العمریة كواحد من أحدث الوسائل المستخدمة في مجال العلاج النفسي وتعدیل السلوك؛ والتعامل مع الكثیر من المشكلات النفسیة والاجتماعیة خاصة لدى الأطفال الذي يعد الاهتماما بهم هواهتمام بالمستقبل وتحضر للأمم وتقدمها . من خلال استثمار طاقاتهم في التنمية الشاملة لذا ظهر دور المسرح بكل فنياته لتنمية وتحسين سلوك الأطفال وتطوير أليات التواصل والتفاعل الاجتماعي ، ومن ثَم تقليل الاضطراب النفسي وتحسين توافقه مع من حولة وليس أي مسرح بل المسرح الأسود على وجه الخصوص حيث يعد من أكثر وسائل الإعلام تأثيرًا على تشكيل وعي الطفل، فهو يمنحه القدرة على مواجهة مشكلاته المختلفة، فلا يقتصر على الترفيه والتسلية فحسب. بل يمتد إلي غرس القيم المختلفة لدى الأطفال .