الذكرى والذكريات فكر متجدد قلم عادل شلبى. أيام وأيام تمر علينا كالسحاب بكل ما فيها من أحداث جسام فتصبح فى الذاكرة ذكريات تستدعى عند تجدد الأحداث بالأحداث فنرى فيها فكرآ جديدآ مع واقع الحال الذكرى والذكريات الفكر المتجدد والمعانى المستجدة من الذكرى والذكريات المدونة وما كان التاريخ إلا أحداث وإحداثيات عند القراءة نقف على كثير من المعنى والمعانى والأفكار وما سيستجد من حدث وأحداث مرتبطة إرتباط وثيق على المعانى والأفكار التى ساقتها لنا الذكرى والذكريات لكتابنا ومفكرينا الأفاضل المخلصين الأوفياء لمصر ولوطننا العربى فكان الشاعر قديمآ يقف على الأطلال شاعرآ بكل الأحاسيس مترجمآ لها لفظآ وكلم لفراق الأحبة والأصدقاء وهذا حمل لنا معنى البداوة فى الإرتحال وراء الماء والكلئ من أجل الرعى والفكر المتجدد بتجدد الأماكن من أجل الرعى وإستمرار الحياة وتم تدوين التاريخ القديم وكل الأحداث التى حدثت وعرفها كل العرب من خلال المعلقات والشعر والأشعار وكان للبدو الرحل إهتمامات كثيرة أعانتهم عليها طبيعتهم الإرتحالية فكان منهم من يهتم بالفلك وكان منهم من يهتم بالطب ومنهم من كان يهتم بالنسب والأنساب ومنهم من يهتم بعلوم لا تحصى ولا تعد رغم إرتحالهم الدائم وراء الماء والكلئ للرعى فهم البدو الرحل خبراء فى التنجيم خبراء فى الطب والأعشاب الطبية خبراء فى جغرافية المكان خبراء فى المعارك الحربية خبراء بأمان الماء فى كل الصحراء المترامية الأطراف خبراء فى كل الأحياء التى تعيش فى الصحراء وكل هذه الأخداث المتنوعه بتنوع علومها نقلها لنا الشعراء القدماء من خلال أشعارهم وفى عصرنا الحديث قام الكثير من مفكرينا وأدبائنا وفنانينا بكتابة ذكرياتهم التى ملئت مصرنا وكل الوطن منها ما يتضارب مع ما جاء فى هذه الحقب من أحداث وكتبت تأريخا ومنها ماجاء وما يتفق مع هذه الأحداث التى تم تدوينها فى تاريخنا القديم والحديث والمعاصر كمنطقة عربية تحتوى على كثير من الدول العربيه ولكن يجب النظر ببصيرة نافذه لصاحب هذه الذكريات ودراسته عن قرب قبل قراءت ما كتب ومعرفة إتجاهاته الفكرية كى نصل إلى حقيقة التضارب أو الإتفاق مع ما دون من أحداث وإحداثيات تاريخية تعلمنا كل ذلك من تاريخنا الإسلامى وكثرة الروايات المتضاربة فى كل حدث حدث فدرسنا كل صاحب رواية على حدة وعرفنا من هو صادق فى روايته وما هو كاذب مزور ومدلس من أجل خدمة رأيه ورأى جماعته وحزبة فهذا شيعى وهذا من المعتزلة وهذا من الأشاعرة وهذا من الخوارج وكل هذه الجماعات ناتج الفتنة الكبرى التى أشعلها اليهود من أجل ضرب الدولة الإسلامية فى تقدمها وتحضرها فأنتجت لنا عدت فتن فكرية مختلفة شيعه وخوارج ومعتزلة والكثير والكثير من الإنقسامات الفكرية التى تولد أعمالآ وأفعالآ وسلوكآ غير سوى أدى إلى الضعف والجهل والتخلف فكان كل منهم له رأى يخالف الرأى الأخر وهذا له رواية تختلف كلية مع رواية من هو ضده فكريآ فكى نصل إلى الحق يجب بذل الجهد فى الفكر المترتب على فكر عقلى وما جاء فى المعتقد كى نصل جميعآ إلى ما نصبوا إليه من حق ويجب علينا جميعآ أن لا نسلم لرأى أو خبر دون التحقق منه ففى ذلك نجاة لنا جميعآ من شرور كل هذه الفتن ولقد عاصرنا من هم مع الملكية ومنهم من مع الجمهورية ومن منهم مع الرأسمالية ومن منهم مع الإشتراكية وكل له أساليب إقناعه المختلفه لإقناع الجموع بوجهة نظرة كما كان فى الماضى من فلاسفة اليونان من كانوا يثبتون بأرائهم نظرية ثبات الكون ومن من يؤيد نظرية تغير الكون وبالأراء والبرهان يتم للفريقين إثبات النظريتين والبرهان وفريق ثالث يثبت النظريتين والبراهين والدلائل وكل هذا إعمال عقلى وفكرى فى كل ما يقابلنا من ظواهر وأحداث وإحداثيات والأهم من ذلك كله هو التشبث والتمسك بكل حق وعدل جاء به معتقدنا السليم الصادق كتابآ وسنة كما قال خاتم الأنبياء محمد بن عبدالله تركت فيكم ما إن تمسكتم به لم تضلوا بعدى أبدآ كتاب الله وسنتى صدق رسولنا الكريم وصدق كل من إتبعه فالأمانة ثقيلة فى ظل هذه الفتن التى تحيط بنا جميعآ يجب الحذر ويجب إعمال الفكر فى كل ما نقرأ للوصول إلى حقيقة ما سيكون الوضع عليه فى الأيام المقبلة الذكري والذكريات وما تركه مفكرينا ومؤرخينا وأدبائنا.تحمل لنا كثيرآ من الأفكار البناءة كما تحمل لنا الكثير من الأفكار الهدامة فالبنظر والتفكر هو من البصيرة النابعة من الفطرة القويم التى قومت بمعتقد هو السليم الأصلح الذى يفرق كل حق عن كل باطل وينشر كل عدل وسلام على كل البشر فى كل المعمورة وما بها من عوالم مختلفة فالنفس البشرية مرتبطة إرتباط تام بنفوس كل الخلائق فى الكون وبنفسية الكون كله ومدى تأثير النفس البشرية على الكون إيجابآ أو سلبآ فسبحان الله الخالق المبدع لكل الكون والأكوان. تحيا مصر يحيا الوطن بخير أجناد الأرض على الدوام إنها مصر ونحن المصريون
. أيام وأيام تمر علينا كالسحاب بكل ما فيها من أحداث جسام فتصبح فى الذاكرة ذكريات تستدعى عند تجدد الأحداث بالأحداث فنرى فيها فكرآ جديدآ مع واقع الحال الذكرى والذكريات الفكر المتجدد والمعانى المستجدة من الذكرى والذكريات المدونة وما كان التاريخ إلا أحداث وإحداثيات عند القراءة نقف على كثير من المعنى والمعانى والأفكار وما سيستجد من حدث وأحداث مرتبطة إرتباط وثيق على المعانى والأفكار التى ساقتها لنا الذكرى والذكريات لكتابنا ومفكرينا الأفاضل المخلصين الأوفياء لمصر ولوطننا العربى فكان الشاعر قديمآ يقف على الأطلال شاعرآ بكل الأحاسيس مترجمآ لها لفظآ وكلم لفراق الأحبة والأصدقاء وهذا حمل لنا معنى البداوة فى الإرتحال وراء الماء والكلئ من أجل الرعى والفكر المتجدد بتجدد الأماكن من أجل الرعى وإستمرار الحياة وتم تدوين التاريخ القديم وكل الأحداث التى حدثت وعرفها كل العرب من خلال المعلقات والشعر والأشعار وكان للبدو الرحل إهتمامات كثيرة أعانتهم عليها طبيعتهم الإرتحالية فكان منهم من يهتم بالفلك وكان منهم من يهتم بالطب ومنهم من كان يهتم بالنسب والأنساب ومنهم من يهتم بعلوم لا تحصى ولا تعد رغم إرتحالهم الدائم وراء الماء والكلئ للرعى فهم البدو الرحل خبراء فى التنجيم خبراء فى الطب والأعشاب الطبية خبراء فى جغرافية المكان خبراء فى المعارك الحربية خبراء بأمان الماء فى كل الصحراء المترامية الأطراف خبراء فى كل الأحياء التى تعيش فى الصحراء وكل هذه الأخداث المتنوعه بتنوع علومها نقلها لنا الشعراء القدماء من خلال أشعارهم وفى عصرنا الحديث قام الكثير من مفكرينا وأدبائنا وفنانينا بكتابة ذكرياتهم التى ملئت مصرنا وكل الوطن منها ما يتضارب مع ما جاء فى هذه الحقب من أحداث وكتبت تأريخا ومنها ماجاء وما يتفق مع هذه الأحداث التى تم تدوينها فى تاريخنا القديم والحديث والمعاصر كمنطقة عربية تحتوى على كثير من الدول العربيه ولكن يجب النظر ببصيرة نافذه لصاحب هذه الذكريات ودراسته عن قرب قبل قراءت ما كتب ومعرفة إتجاهاته الفكرية كى نصل إلى حقيقة التضارب أو الإتفاق مع ما دون من أحداث وإحداثيات تاريخية تعلمنا كل ذلك من تاريخنا الإسلامى وكثرة الروايات المتضاربة فى كل حدث حدث فدرسنا كل صاحب رواية على حدة وعرفنا من هو صادق فى روايته وما هو كاذب مزور ومدلس من أجل خدمة رأيه ورأى جماعته وحزبة فهذا شيعى وهذا من المعتزلة وهذا من الأشاعرة وهذا من الخوارج وكل هذه الجماعات ناتج الفتنة الكبرى التى أشعلها اليهود من أجل ضرب الدولة الإسلامية فى تقدمها وتحضرها فأنتجت لنا عدت فتن فكرية مختلفة شيعه وخوارج ومعتزلة والكثير والكثير من الإنقسامات الفكرية التى تولد أعمالآ وأفعالآ وسلوكآ غير سوى أدى إلى الضعف والجهل والتخلف فكان كل منهم له رأى يخالف الرأى الأخر وهذا له رواية تختلف كلية مع رواية من هو ضده فكريآ فكى نصل إلى الحق يجب بذل الجهد فى الفكر المترتب على فكر عقلى وما جاء فى المعتقد كى نصل جميعآ إلى ما نصبوا إليه من حق ويجب علينا جميعآ أن لا نسلم لرأى أو خبر دون التحقق منه ففى ذلك نجاة لنا جميعآ من شرور كل هذه الفتن ولقد عاصرنا من هم مع الملكية ومنهم من مع الجمهورية ومن منهم مع الرأسمالية ومن منهم مع الإشتراكية وكل له أساليب إقناعه المختلفه لإقناع الجموع بوجهة نظرة كما كان فى الماضى من فلاسفة اليونان من كانوا يثبتون بأرائهم نظرية ثبات الكون ومن من يؤيد نظرية تغير الكون وبالأراء والبرهان يتم للفريقين إثبات النظريتين والبرهان وفريق ثالث يثبت النظريتين والبراهين والدلائل وكل هذا إعمال عقلى وفكرى فى كل ما يقابلنا من ظواهر وأحداث وإحداثيات والأهم من ذلك كله هو التشبث والتمسك بكل حق وعدل جاء به معتقدنا السليم الصادق كتابآ وسنة كما قال خاتم الأنبياء محمد بن عبدالله تركت فيكم ما إن تمسكتم به لم تضلوا بعدى أبدآ كتاب الله وسنتى صدق رسولنا الكريم وصدق كل من إتبعه فالأمانة ثقيلة فى ظل هذه الفتن التى تحيط بنا جميعآ يجب الحذر ويجب إعمال الفكر فى كل ما نقرأ للوصول إلى حقيقة ما سيكون الوضع عليه فى الأيام المقبلة الذكري والذكريات وما تركه مفكرينا ومؤرخينا وأدبائنا.تحمل لنا كثيرآ من الأفكار البناءة كما تحمل لنا الكثير من الأفكار الهدامة فالبنظر والتفكر هو من البصيرة النابعة من الفطرة القويم التى قومت بمعتقد هو السليم الأصلح الذى يفرق كل حق عن كل باطل وينشر كل عدل وسلام على كل البشر فى كل المعمورة وما بها من عوالم مختلفة فالنفس البشرية مرتبطة إرتباط تام بنفوس كل الخلائق فى الكون وبنفسية الكون كله ومدى تأثير النفس البشرية على الكون إيجابآ أو سلبآ فسبحان الله الخالق المبدع لكل الكون والأكوان. تحيا مصر يحيا الوطن بخير أجناد الأرض على الدوام إنها مصر ونحن المصريون