حث عمرو دره، الكاتب المصري، الشباب على القراءة وزيادة معرفتهم بمطالعة الكتب لتطوير ثقافتهم، مؤكدا أن النجاح لم يأت صدفة بل بالجهد والتعب، وأن هذه المقولة حفزته على شق طريقه نحو النجاح وتحقيق الشهرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
ونجح عمرو دره في تطوير مكتبة وعاش قصة كفاح عانى خلالها من صعوبات كثيرة، كما كرّس حياته للكتب وشغفه بها من خلال البحث عنها وقراءتها وطباعتها ونشرها، حيث أنشأ مكتبته في لندن، كما يحث الشباب على القراءة بشكل مستمر.
واعتاد الكاتب عمرو دره على تقديم يد العون للباحثين والطلبة الدارسين الذين كانوا يلجأون إلى الكتب والقراءة من أجل المعرفة، ويخبرهم عن المصادر والمراجع التي لها علاقة بأبحاثهم ودراساتهم، مشيراً إلى أن هدفه الأساسي هو التأثير في المجتمع بشكل إيجابي من خلال الكتابة.