شخصية محبة للجميع متعاونة مع الجميع ، لا تكل ولا تمل من الإعمال الخدمية والتنموية والعمل الجماهيري ، يتعامل بكل إهتمام وتفانٍ وإحترام ؛ في تلبية إحتياجات كل من يلجأون إليه سواءً تليفونياً أو بالذهاب إليه في مقره الذي يفتح أبوابه علي مدار اليوم أمام من يقول عنهم ( أهلي وناسي ) أبناء دائرته ، كما أنه دائم التواصل مع الشباب ؛ وحريص علي دعمهم في مختلف المجالات سواء الأجتماعية منها أو الصحية اوالرياضة والتعليم ؛ وحين نضع عنوانا لهذه الشخصية ؛ أو نضع ايدينا علي مفتاح شخصية هذا الرجل الشاب نجد أنه يمكن وصفه في ثلاث كلمات ( إنسانية – متواضعة – صريحة وواضحة ) . فى العقد الثالث من العمر ؛ مواليد بندر المنشأة محافظة سوهاج ؛ من عائلة أصيلة ولها جذور هى عائلة ” آل الشمندى بالمنشأة ” أنه رجل الأعمال الشاب // ” ابوالوفا خليفة الشمندى ” ؛ خريج كلية الإعلام جامعة ” الأهرام الكندية ” ؛ وصاحب أحد شركات المقاولات والتطوير العقاري ؛ ورئيس مجلس إدارة مؤسسة ” ابوالوفا الشمندى ” للأعمال الخيرية وتنمية المجتمع . وقد قام ذلك الشاب تصحبه حماسة الشباب وحب الوطن ؛ بأحلال وتجديد مكتب التعليم الأساسي و مكتب الإصلاح الزراعي و مكتب صحة المنشاة . وأيضا قام بالمساهمة في توفير بعض المستلزمات للعديد من المدارس ومستشفي المنشاة المركزي ؛ من ماكينات تصوير وطابعات و وحدات كاميرات ؛ وكذلك المساهمة في إصلاح بعض معدات مجلس المدينة ؛ للمساعدة علي رفع كفاءة الشارع المنشاوي ، وعلي الجانب الأجتماعي له الكثير من الأعمال الخيرية والمساعدات ؛ التي لا يحب الإفصاح عنها كما أنه يسعى دائماً في الإصلاح بين الناس وحل المنازعات وقضاء حوائجهم . وأما عن رؤيته السياسية فقد دعى جموع الشعب المصري ؛ وبصفة خاصة أهالى محافظات الصعيد وأولها محافظة سوهاج ؛ بضرورة التكاتف خلف القيادة الوطنية الرشيدة المتمثلة في سيادة الرئيس ” عبدالفتاح السيسي ” ؛ خاصة فى ظل الظروف التى تواجه دول العالم ؛ حيث لا مكان للضعفاء أو المتناحرين ؛ وقال إن لولا السيد الرئيس لأصبح الوطن العربي فريسة لأرهاب لا مخرج منه إلا رحمة من ربى .
وأما عن الأستفتاء الدستورى والأنتخابات الرئاسية ؛ فقد صرح بأن السيد الرئيس جاء بثورة شعبية ودعم جماهيرى يمتد وجوده كل يوم ؛ ولا ننسى كيف تحمل هذا الرجل كل المصاعب من أجل نجاة سفينة الوطن وعبورها إلى بر الأمان .