يا خليلا د/آمال بوحرب ربما كان اشتياقًا، ربما أو حنينًا حيث لا أدري نَمَا أو شعورًا عابرًا، أو غربة أو أسىً بالقاعِ فيَّ ارتطما ربما كانت جراحًا قلتُ قد شُفيتْ، لم تُشفَ وانسحّت دَمَاا أو بكاءً كنتُ قد أجلّتهُ على مدى سنواتٍ الصبا فامتلا حتّى همى أو صدى قلبٍ تجزّا قِطعًا حينما كسّرتَ فيهِ أحلام سأما أو بقايا أنثى جاءت تسير على مهلها بعد اندلاع الفجر ، تحاكي ألما ربما كان سؤالاً.. واردا أنّ ما أبصرتَهُ هل انطفأت نيران العشق بعد الحمما أم احترقت قبلات الصمت ربما شئتَ، لكن لم يكن .وأنا لم أعن بكلامي ندما ياخليلا فاض بي الشوق اليه وفي الحشا بين الضلوع أرما