تبادل مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، التعازي فيما بينهم، وكتب البعض : توفيت صاحبة الضحكة المتميزة و الوجه البشوش و القلب الطيب ، ماذا بينك وبين الله يا ليلى برغم قسوة خبر وفاتك إلا ان الله منحك حسن الخاتمة في شهر رمضان وانتِ صائمة و ساجدة اثناء صلاة العصر.
وقضت الشاعرة أكثر من 10 سنوات فى دولة عمان بمهنة التدريس، وأحيلت للمعاش منذ 4سنوات وكان تشغل وقتها مدير عام بالتربية والتعليم .
و«ليلى رفاعى» إحدى هذه المواهب المذهلة التى سطعت عبر قصيدتها المهداة بعنوان «فارس الفجر الجديد». التى تحاول فيها تخليد بصمات الرئيس عبدالفتاح السيسى، وانجازته المرموقة من خلال ثلاثين بيتاً، وهى صاحبة العديد من القصائد التى تخلد الحقائق وبطولات قواتنا المسلحة.
والمتوفية حاصلة على ليسانس الآداب والتربية فى اللغة العربية من جامعة أسيوط، ومتزوجة أحمد طايع مدير عام بالتربية والتعليم سابقاً ولدى أربعة أبناء وإبنة واحدة ، اللهم اغفر لها وارحمها رحمة واسعة وادخلها الفردوس الاعلى يارب العالمين .