كتبت نجوى نصر الدين خواطر وكأنكَ رحلت بروحي لابروحك
وتركتني عبئاً على نفسي وضيفاً ثقيلاً على الحياة مسبيةٌ في موكب الشوق كجثةٍ باردةٍ كالثلج وقلبُي من نار! ضائعة وأنسجُ من أطراف رواياتي خيطاً أستدلُ بهِ لأخرجَ من مجاهلي المظلمة نحوَ نور الوجود ياغائبي حتى لو منعتني تضاريس الحياة أو مزقتني وتساقطت أوراقي قبلَ أوان الخريف واعترضت طريقي توابيت الموت ستبقى روحُكَ تسرى في دمي وستبقى لذة صوتكَ لحناً جنائزياً يرافقني للأبد تحياتي نجوى نصر الدين
كتبت نجوى نصر الدين وكأنكَ رحلت بروحي لابروحك
وتركتني عبئاً على نفسي وضيفاً ثقيلاً على الحياة مسبيةٌ في موكب الشوق كجثةٍ باردةٍ كالثلج وقلبُي من نار! ضائعة وأنسجُ من أطراف رواياتي خيطاً أستدلُ بهِ لأخرجَ من مجاهلي المظلمة نحوَ نور الوجود ياغائبي حتى لو منعتني تضاريس الحياة أو مزقتني وتساقطت أوراقي قبلَ أوان الخريف واعترضت طريقي توابيت الموت ستبقى روحُكَ تسرى في دمي وستبقى لذة صوتكَ لحناً جنائزياً يرافقني للأبد تحياتي نجوى نصر الدين