محكمة جنائية ادانت الأربعاء صلاح عبد السلام الذي يُعتقد أنه العضو الوحيد الباقي على قيد الحياة في المجموعة التي نفذت أعنف هجوم شهدته فرنسا في وقت السلم بتهمتي الإرهاب والقتل.
واستغرقت المحاكمة التي جرت في قاعة محكمة مصممة خصيصا في قصرالعدل التاريخي في باريس 9 أشهر وشارك فيها أكثر من ألفي مُدع وما يزيد على 300 محام.
وأعلن داعش مسؤوليته عن الهجمات التي قتل فيها 130 شخصا وأصيب المئات وحث أتباعه على شن هجمات في فرنسا بسبب مشاركتها في القتال ضد التنظيم الإرهابي في العراق وسوريا.