بقلم محمدعبدالمجيد المصري متابعة عادل شلبى من صفحة الظباط الأحرار مصر مهد العروبة ( المقال ياخذ وقت للانتهاء منه و لتصفية الحسابات واللعب على المكشوف) من وأقع المقال الخاص بالدكتور حازم خزام بالهئية العامة لأستعلامات رئاسة الجمهورية يتضح لنا عدة نقاط أهم هذه النقاط شبكات التجسس . شبكات أختراق الفكر – شبكات الاعاقة الأقتصادية – وشبكات الأعاقة السياسية – وشبكات استنزاف حضارة وأثار الدولة المصرية – وشبكات أعاقة القانون المصرى – والشبكات الأرهابية – وشبكات أعاقة تنمية نهر النيل المصدر الأقتصادى للدولة المصرية – وشبكات الاتجار بالاعضاء البشرية – وشبكات أضاعة الفرص على الدولة المصرية ونشر الأشاعات والحروب النفسية من خلال الاعلام – داخل الدولة ونستند على كل ذلك من خلال جزء كبير فى مقال الدكتور .حازم خزام ثارت تصريحات عاموس يدلين المدير السابق للمخابرات العسكرية الإسرائيلية بأن إسرائيل نجحت فى اختراق عدد من الدول العربية وعلى رأسها مصر، ، بشبكة من العملاء الإسرائيليين النشطين،ردود فعل واسعة خاصة وأن هذه الشبكات ليست بهدف جمع المعلومات فحسب ولكنها – أي شبكات التجسس – قادرة على أن يكون لها تأثير إيجابى أو سلبى على المشاهد السياسية والاجتماعية والاقتصادية فى تلك البلدان، ورغم أن تصريحات الجنرال المتقاعد لم تعط تفاصيل حول الطبيعة الدقيقة لتلك الشبكات، لكنه أكد أن عملاء إسرائيل هم الأنشط فى مصر منذ عام ١٩٧٩، وأنهم يعملون فى عمق الحكومة المصرية، وأن عمل شعبة الاستخبارات العسكرية ضد “العدو” نجح فى تصعيد الاضطرابات الطائفية والاجتماعية أينما تعمل، خاصة فى مصر.. أعادت فتح ملف التجسس الإسرائيلي في مصر، خاصة أن هذه التصريحات تزامنت مع ما ذكرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الاسرائيلية ، بأن جهاز الموساد للاستخبارات والعمليات الخاصة، أطلق أكبر حملة في تاريخه لطلب عملاء وعاملين في كل المجالات، أولا – شبكات التجسس التى مازال جزء كبير منها مجهول أن عمل شعبة الاستخبارات العسكرية ضد “العدو” نجح فى تصعيد الاضطرابات الطائفية والاجتماعية أينما تعمل، خاصة فى مصر.. أعادت فتح ملف التجسس الإسرائيلي في مصر، خاصة أن هذه التصريحات تزامنت مع ما ذكرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الاسرائيلية ، بأن جهاز الموساد للاستخبارات والعمليات الخاصة، أطلق أكبر حملة في تاريخه لطلب عملاء وعاملين في كل المجالات، بداية من النجارين والحرفيين، وحتى الخبراء في مجال الكيمياء، وأن هذه الحملة جاءت تحت شعار “مع أعداء كهؤلاء نطلب الأصدقاء”، ويمكن للجميع الدخول إليها على موقع الموساد الإلكتروني والتسجيل فيها للعمل مع المخابرات الإسرائيلية، وانتشرت الحملة بسرعة كبيرة على شبكات التواصل الاجتماعي والفيس بوك، والتي اعتمدت على مصادر عليمة في ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي، خاصة أن “الموساد” وجهاز الأمن العام “الشاباك” يعملان تحت إمرة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مباشرة، ومن الوظائف المطلوبة بشكل عاجل وسريع أشخاص يجيدون تحدث اللغات، وبصفة خاصة الفارسية والعربية، ومدرسي لغات أجنبية، وخبراء في التكنولوجيا وتصميم فني “جرافيك”، إضافة إلى خبراء في العلوم والكيمياء، كما أن الجهاز أعلن عن حاجته لعاملين بالحرف اليدوية مثل النجارين وعمال الصيانة. وكان هناك المهن المعتادة مثل الأطباء وخبراء علم النفس، وكذلك جنود وضباط سابقين بالجيش، ومن المهن الغريبة التي طلبها الإعلان المحامون، وأن “الموساد” يقدم توصيف الوظائف بطرق مغرية جدا. كذلك فإن هذه التصريحات تزامنت أيضا مع ما أعلنته الإذاعة العامة الإسرائيلية مؤخرا، ببدء عمليات نقل حوالى 30 ألف جندى إسرائيلي إلى قواعد اتصالات ومخابرات الجيش الإسرائيلي بصحراء النقب القريبة من الحدود المصرية، وأن المقرر نقلهم إلى المنطقة بينهم 7 آلاف جندي نظامي، كما سيتم نقل حوالى 100 ألف جندى سنويا فى منطقة التدريب التى سيتم بناؤها بالمنطقة نفسها، ونقلت عن وزير الدفاع موشيه يعالون أن عملية نقل قواعد الاتصالات والمخابرات إلى صحراء النقب ستحول منطقة بئر سبع إلى “عاصمة السايبر” لإسرائيل، فى إشارة إلى أنها ستكون بمثابة عاصمة للحرب الإلكترونية، واصفا تلك الخطوة بـ”التاريخية”، حيث ستكون بمثابة عملية تحفيز للشباب للاستثمار والتوطين فى المنطقة، وتوفر عطاءات بناء قواعد الجيش الإسرائيلى فى النقب ما يقرب من 1,5مليار شيكل دخلا سنويا للشركات المشاركة فى المشروع، كما أقر “الكنيست” قبل شهرين مشروع “مخطط برافر”، الذى يهدف إلى تهجير البدو القاطنين بالنقب، وتجميعهم فيما يسمى “بلديات التركيز”. بل إن هذه التصريحات جاءت أيضا بعد شهور قليلة من قضية شبكة التجسس الإسرائيلية، التي ألقي القبض على أفرادها مؤخرا بشمال سيناء، والتي أثارت ردود أفعال أمنية وسياسة واسعة في مختلف الأوساط في مصر، خاصة بعد أن كشفت تحقيقات النيابة فيها تورط 10 أشخاص، اعترفوا بنشاطهم الاستخباراتي لصالح “الموساد” وأن طبيعة عملهم تركزت على نشاط الوحدات العسكرية، وتزويد إسرائيل بصور يومية عن المنشآت العسكرية المصرية في سيناء، وتحركات الجيش، سواء فى المنطقة الحدودية في شمال سيناء أو في غيرها من الأماكن، إضافة إلى رصد تطورات الحالة السياسية في مصر بعد الثورة، وقبلها بسنوات قليلة تم اكتشاف الشبكة التي ضمت محمد سيد صابر على “35 سنة” المهندس المصري بهيئة الطاقة الذرية، والأيرلندي برايم بيتر والياباني شيرو ايزرو، ليصبح الجاسوس رقم 67 في سلسلة الجواسيس الذين جندتهم “تل أبيب” ضد مصر منذ عام 1985.. وهو ما اعتبره خبراء أمنيون بمثابة انفجار لنشاط الجواسيس في مصر بعد الثورة، بما يؤكد حالة السيولة الأمنية التي تعيشها البلاد، ويهدد بأوضاع أمنية خطيرة، إذا اتجه بعض الجواسيس للتخريب وإثارة الفوضى، ولم يكتفوا بأعمال الرصد، بما يهدد سلامة الأراضي والاستقرار في مصر، خاصة أن الشبكة الإسرائيلية الأخيرة هي الشبكة رقم 10 بعد اندلاع الثورة، وأن سقوط أكثر من شبكة تجسس كبرى في القاهرة خلال هذه الفترة يفاقم من خطورة الأوضاع الأمنية والسياسية التي تعيشها مصر، فضلا عن وجود عشرات الخلايا والشبكات المجهولة التي ترصد التحركات الدقيقة على الأراضي المصرية، وهو ما لم يكن موجودا من قبل، حيث منيت مصر بعد الثورة بأجهزة مخابرات تجسسية عديدة، خاصة الأجهزة الإسرائيلية والأمريكية، وهذه الأجهزة نشطت خلال الفترة الأخيرة في المناطق الحدودية والحيوية في مصر، وعلى رأسها منطقة سيناء، وذلك لرصد المجتمع المصري وتحركات الأجهزة الداخلية به ورصدها لإظهارها للخارج وإيضاح تحركاتها للجهات التي تعمل وفقا لتلك الأجهزة، وهو ما يطرح العديد من التساؤلات عن طبيعة مهمة الجواسيس في مصر بعد الثورة، وأسباب تزايد نشاطاتهم وعملهم بكل حرية، إضافة إلى التداعيات التي ستترتب على عملياتهم القذرة في المستقبل، وكذلك النشاط الاستخباراتي الإسرائيلي، الذي نجح فى اختراق مصر بصورة كبيرة خلال السنوات الأخيرة، حيث أكد الخبراء الأمنيون والاستراتيجيون أن تزايد أعداد شبكات التجسس الإسرائيلية، التي تضم مصريين وإسرائيليين وأجانب في الفترة التي أعقبت توقيع “اتفاقية السلام” أمر طبيعي، لأن فترات السلام والتطبيع تكون هي أزهى فترات التجسس المناسبة للدفع بأعداد من الجواسيس، تحت ستار السياسة أو رجال الأعمال، وهي السمة الغالبة لأغلب شبكات التجسس التي تم ضبط إسرائيليين فيها، وسنقدم في ما يلي رصدا دقيقا لعمليات التجسس الإسرائيلية على مصر خلال العقود الثلاثة الأخيرة، التي تزايد فيها النشاط التجسسي الإسرائيلي بصورة كبيرة للغاية، خاصة أن إسرائيل تعتمد في سياستها على التجسس على الأصدقاء قبل الأعداء. وتكشف التقارير أنه منذ توقيع اتفاقية السلام، تم ضبط العديد من شبكات تجسس إسرائيلية باستثناء حالة واحدة لحساب المخابرات الأمريكية، وحسب التقارير الأمنية فإن أكثر من 85 % من جرائم التهريب وتزوير العملات في مصر ارتكبها إسرائيليون، في حين بلغت أعداد قضايا المخدرات المتهم فيها إسرائيليون خلال العقد الأخير ما يقرب من 5 آلاف قضية، ومما يؤكد ذلك الاعتراف الإسرائيلي بأن مصر يدخلها نحو 500 طن مخدرات سنويا عن طريق إسرائيل، وقد استغلت إسرائيل السياحة إلى مصر لتنفيذ مخططها لزرع هذه الشبكات التجسسية، وساعد على ذلك أن الإسرائيليين لهم الحق، بموجب اتفاقية السلام، في دخول سيناء دون جوازات سفر أو تأشيرات لمدة أسبوعين، مما جعل عملية التسلل إلى داخل البلاد أمرا سهلا، فخلال الفترة من 1985 إلى 2000 تم ضبط أكثر من 25 شبكة تجسس إسرائيلية في مصر، منها تسع شبكات تم ضبطها خلال السنوات الثلاث الأخيرة، حتى بلغ عدد جواسيس الموساد، الذين تم تجنيدهم والدفع بهم إلى مصر حوالي 63 جاسوساً بنسبة 75 % من المصريين و25 % من الإسرائيليين، ولاحقا تم ضبط أربع شبكات أخري الأولى عام 2002، والثانية عام 2004، وكان بطلها المحامى وائل لطفى، الذى تطوع وعرض خدماته على إسرائيل، وبعدها تم ضبط الشبكتين الجديدتين “العطار وصابر”، ليصبح المجموع 28 شبكة تجسس في 28 عاما تضم 80 جاسوسا. بداية العمليات القذرة بدأت عملية التجسس الإسرائيلي على مصر قبل أكثر من 62 عاما تقريبا، حيث كانت البداية على أيدي “جون دار لنج”، الاسم المستعار لأحد أبرز عملاء الموساد الإسرائيلي، الذين وصلوا مصر عام 1951، وهو يهودى بريطاني يدعى إبراهام دار عمل مع “الموساد”عقب تأسيس دولة إسرائيل عام 1948، ونجح فى تجنيد مصريين، من أشهرهم شابة يهودية تسمى “مارسيل نينو”، كانت بطلة أوليمبية مصرية معروفة باتصالاتها الواسعة في أواخر حكم الملك فاروق، وعند اكتشاف شبكة التجسس التي نفذت عمليات تفجير دور السينما في القاهرة والإسكندرية، والشهيرة بفضيحة”لافون” عام 1954، تم القبض علي “مارسيل نينو” التي حاولت الانتحار مرتين في السجن، وتم إنقاذها وتقديمها إلى المحاكمة مع 11 جاسوسا إسرائيليا ضمن الشبكة نفسها، وحكم عليها بالسجن 15 عاما، وكان المقرر أن تنتهي فترة سجنها عام 1970 إلا أن عملية التبادل التي جرت بين القاهرة وتل أبيب بشكل سري عام 1968، أطلقت سراح مارسيل وعدد آخر من الجواسيس ضمن صفقة كبيرة لتحرير مئات الأسرى المصريين. وفي عام 1960، اكتشفت أجهزة الأمن المصرية 5 شبكات تجسس بعد مجهودات متشعبة وخطيرة استمرت عامين، فيما عرف إعلاميا بـعملية الفنان “سمير الإسكندراني”، الذي تمكن بالتعاون مع جهاز المخابرات المصرية من إسقاط 10 جواسيس من الوزن الثقيل، وكان يدير هذه الخلايا التي تعمل داخل مصر عدد كبير من ضباط الموساد المحترفين من تل أبيب وروما وباريس وسويسرا وامستردام وأثينا، من خلال تبادل الخطابات السرية، والمعلومات عبر شبكة اتصالات كبيرة ومعقدة، ولذلك ترتب على سقوطهم الإطاحة برئيس جهاز الموساد الإسرائيلي من منصبه. ثانيأ – شبكات الاختراق والسيطرة الفكرية الاكترونية يحاول الموساد بهذه الصفحة اختراق التجمعات العربية على الموقع الاجتماعي الفيس بوك, من خلال إيجاد سبيل لبعض ضعاف النفوس للاتصال به والتواصل, عارضاً تقديم خدمات مالية وإغراءات لمن يعمل معه….وهذه الخطوة من الموساد مكشوفة تهدف لاستدراج أكبر عدد من الضحايا للعمالة لصالحه, وهي محاولة للوصول لأكبر شريحة من مستخدمي الفيس بوك في الوطن العربي, ومعنى أن تكون الصفحة باللغة العربية فإن المستهدف هم العرب!!!! ووفق اراء المحللين.. هذه المحاولة تأتي في إطار ضعف قدرة التجنيد لدى الموساد في المجتمعات العربية وفق الطرق القديمة, مؤكداً أنها محاولة لإعادة الحيوية للعمل التجنيدي في الموساد.. فالمخابرات تبحث عبر المواقع الاجتماعية عن بعض ضعاف النفوس وأصحاب المشاكل الاجتماعية وتعرض عليهم العمالة لصالحها مقابل إغراءات مالية وحل مشاكلهم الاجتماعية وغيرها…والغريب انه يشارك العشرات من العرب في صفحة الموساد – شعبة التجنيد الأمر الذي وصفه المراقبون بالكارثة ما يثير حفيظة البعض لمراسلتهم، ولو على سبيل التجربة او المزاح… وتعرف الصفحة جهاز المخابرات الصهيوني “الموساد” بأنه جهاز المهام الخاصة يتولى المسؤولية عن النشاط السري والخاص خارج حدود دولة الكيان, مشيراً إلى أن الهدف من نشاط الموساد هو الحفاظ على أمن دولة الكيان وتوطيد علاقاتها الخارجية. ولفتت الصفحة إلى أن نجاح الموساد وتنفيذ مهامه المعقدة مرهونان بنوعية الأشخاص الذين يخدمون فيه، وهم يشكلون قلب الموساد والقوة التي تحركه. حيث يقوم العاملون في الموساد بأعمالهم بإخلاص وتفاني من خلال شعور بأنهم يؤدون مهمة مقدسة تساهم في تعزيز أمن دولة الكيان…ودعت الصفحة الشبان لترشيح أنفسهم للخدمة في الموساد من خلال تعبئة استمارة سيرة الحياة. ويجب الحذر من التعاطي مع مثل هذه الصفحات ولو على سبيل التجربة, لأن مجرد الاشتراك معها يمكن أن تعرض جهاز الكمبيوتر الخاص بك للاختراق، والحصول على معلومات وبيانات توظيف ضد صاحبه…فوتيرة تجنيد العملاء لدى العدو الصهيوني في الوطن العربي قد زادت في الآونة الاخيرة مستغلة حالات الاشتباك المتواصلة بين الانظمة العربية الحاكمة والثوار في أكثر من دولة عربية والتي ألقت بظلالها على الحالة الاجتماعية والاقتصادية هناك، وأن وسائل تجنيد العملاء تأخذ أشكال عدة من بينها استخدام العالم الافتراضي أو مجتمع الانترنت…. موقع الفيس بوك وخطر مخابرات الانترنت؟؟؟؟.. وهكذا تحولت أدوات الاحتلال والتغيير التي كانت تملكها القوى العظمى من تلك التي عرفها العالم طوال السنوات الماضية إلى أدوات جديدة تجعل من تلك القنوات التفاعلية على الشبكة العنكبوتية وسيلة مؤثرة تتحكم بها في الوصول إلى التغييرات المطلوبة، وبات الأمر لا يحتاج إلا إلى أفكار ودعوات تنشر عبر موقع مثل «الفيس بوك» تديره الأجهزة الأمنية الأمريكية والصهيونية ثالثا – شبكات اختراق الفكرمن خلال الصداقة داخل الحكومة المصرية الصداقة داخل مصر الجديدة أنتشرت فى الأونة السابقة اختلاف مفهوم الصداقة . وأختلط المفهوم عند بعض الناس . واستخدمت الصداقة فى أتجاة واحد هو كيف يتم أستثمار هذه الصداقة ولا نبالي أهمية هذه الصداقة وهناك عوامل خطيرة ترتقى الى تدمير مجتمع ومجتمعات فى هذا الشأن (الصداقة) والعوامل المؤثرة فيها . العامل الاول – أستثمار بعض الناس المعنى لتسهيل أعمالهم سواء كانت أعمال تصب فى الصالح العام أو اعمال تصب فى الصالح الشخصى فكلاهما استثمار للصداقة دون أدنى شك والتوجهات الفكرية لبعض المنافقين الذين يحاولون معرفة أشخاص فى السلك الدبلوماسى أو مؤسسات الدولة واستخدامها بطريقة ما للنصب – على نحو يضر بالمؤسسة ذاتها ويضر بهؤلاء الاشخاص ذو المركزية الدبلوماسية ويضر بنفسة شخصيأ ويضر بمقدرات الدولة سواء السياسية او الاقتصادية – أنة فكر الشيطان الذى يوسوس لبعض الناس كيف نقضى مصالحنا ولا ينظر الى المعناه التى يتركها لبعض الأشخاص والدولة – وهذا العامل الأهم فى أستخدام الصداقة وتداعيتها الفكرية ادى الى أنتشار الفساد الذى ينتشر داخل الدولة المصرية (الصداقة ) – العامل الثانى أنتشرت فى الأونة السابقة مسؤلين أصحاب القلم الأحمر والقلم الازرق فى محاولة لانتشار الفساد داخل مؤسسات الدولة – ولا يدركون خطورة وقيمة حبر وقيمة أوراقهم – فهؤلاء جهلاء القلم والمجاملات بالاوراق التى توحى لبعض العامة من الشعب ان هناك أناس مصريين يحصلون على كامل حقوقهم دون مرعاة حقوق من لا يستطيع الحصول على معرفة أحد الشخصيات العامه والدبلوماسية . – العامل الثالث والأشد خطورة الصداقة خارج نطاق الدولة فهناك بعض الشخصيات فى المجتمع المصرى يتباها بمعرفة شخصيات دبلوماسية فى السفارات سواء كانت سفارات دول صديقة للدولة المصرية أو دول فى أشد العداء فكلاهما يصب فى أعاقة للدولة المصرية – ويعمل مع الفكر الشيطانى الذى يمنحة قدرات أعلى فى أختراق وتسهيل اعمالة الشيطانية التى من الممكن أن تطيح بحكومة كاملة أو تطيح بنظام دولة كامل هذا الأمر الذى شاهدناه فى الاونة الاخيرة من شخصيات لا داعى لذكر أسمائهم خونة الفكر الأقتصادى خونة الفكر(شياطين الأنس) أخطر من خونة المال وهى بداية لخيانة أمة بأكملها فى مقدراتها الأقتصادية – فالخيانة الفكرية أول خيوط خيانة الشعوب والوطن والدين – فهناك جزء فى المقال مخابراتى ( العميل المذدوج ) كمثال الخيانة الفكرية فى المجال السياسى
الاستدراج – فدايمأ خونة الفكر السياسى يعطوك أول خيوط اللعبة السياسية حتى تدخل الجحر والمعركة السياسية و لا يعطوك أخر خيوطها فيتم تسليم أخر خيوطها لأعدائك فهؤلاء خونة الفكر السياسى – وهؤلاء كثيرون داخل المنطقة العربية ومقربين من الملوك والرؤساء ومنهم علماء دين وخبراء سياسة الخيانة الفكرية الأقتصادية
الأستدراج الأقتصادى مبنى على أن يطعمك طول الوقت ولا يجعلك تنتج غذائك بل من الممكن أن يمنحك منحة أقتصادية – أو يتعامل معاك فى بداية الأمر بالخسارة له والمكسب لك حتى يتمكنوا من عدم قدرتك على بذل مجهود فتدخل فى قائمة الأنعاش الفكرى الأقتصادى – – زراعة الاشجار على شواطىء الترع والمصارف وتشجير الدولة بأشجار لا منفعة من وجودها مثل أشجار الفيكس – زراعة نهر النيل بأسماك الاستكوزا التى تتغذى على أسماك النيل والقضاء على الثروة السمكية – الانشاءات من مصانع الطوب داخل الارضى الزراعية وعلى شواطى نهر النيل الخيانة الفكرية الدينية
وهذا أختصاص العلماء الخونة أنتاج فكر يشبة فكرك الدينى ويتم زراعتة بأشكال سياسية وأقتصادية وتحت شعارات الحرية وحقوق الأنسان ومقتضيات الدولة الحديثة وكل هذا يتم تحت ضغوط كثيرة ومدعم بقوة كبيرة تعتمد على المال والنساء وهى العوامل الأكثر تأثيرأ بصورة مباشرة – كمثال ( داعش) (الاخوان) وكذلك لهم مسميات كثيرة منتشرة داخل الدول الأسلامية (حماس) (الحوثيين)( حزب الله ) (بوكو حرام بأفريقيا ……الخ وتعتمد سياسيتهم فى أول الصراع أن يكون ضد أعدائك مثل أسرائيل – الموت لأمريكا الموت لأسرائيل ويتم تفعيل الحروب بينهم ولكن هؤلاء لا يخسرون شىء الخسارة دائمأ لشعوب الدول ومقدرات الدول والبنية التحتية للدول ولكن بما أن الجهل أخذ حقة بين الشعوب فالشعارات الرنانة والوطنية تستعطف الكثير حتى يتم عمل جبهة قوية ومتينة مثل العميل المذدوج الذى يرفع شعار المحبة والولاء ويطعنك من خلف مع الاعداء الخيانة الفكرية المادية تأتى بعد الخيانة الفكرية (أنتشار الفساد )
يعمل الخونة السياسيين والأقتصاديين على التسهيلات من خلال المال بما أنة عامل مؤثر كما ذكرت سابقأ – وهناك مثال قوى بنهر النيل يعمل الخونة على أقناع الحكومة او المختص بحماية حوض النيل بالقضاء على البلهارسيا وهذا أول الخيوط فيقع المسئول بالموافقة على ذلك ويتم استيراد أسماك تعمل على القضاء على البلهارسيا فى النيل وبالفعل يتم القضاء على البلهارسيا ولكن هذه الأسماك تقضى على الثروة السمكية أيضأ – أنها الخدع السينمائية – وهناك الخدع البشرية (أطفال الشوارع ) يدخل الخونة فى سباق الوطنية والعمل على أستعطاف العامة ويتم تقديم عمل خيرى لأطفال الشوارع كمنحة كما ذكرت سابقأ ولكن من خلف الشاشة السينمائية يتم أستخدامهم فى شئون غير شرعية وتدريبهم كما ينبغى والمال هو العامل المسيطر ويعملوا على تصديرهم لتدريبهم ويتم تصديرهم مرة أخرى للمنطقة العربية – تحياتى لجهل الدول فقد جاء جهل الدولة قبل أن يأتى الجهل للشعوب هذة هى المنطقة العربية الأسلامية فى سطور قليلة ثالثأ – شبكات الاعاقة الأقتصادية والأصلاحية من خلال وزارة الزراعة لأستهلاك المياة نظرأ لما تقوم به الحكومة المصرية فى وسائل الاعلام الرسمية وغير الرسمية بتوجية العديد من النصائح للشعب المصرى بالحد من أستهلاك المياه وبالمقابل تقوم الحكومة المصرية بأستهلاك شرس للمياه بأستمرارها بزراعة أشجار لا منفعة منها على شوطىء الترع والمصارف وشواطىء النيل وتشجيع الموطنين بزراعتها وتشجيع موظفين الدولة بزراعتها داخل وأمام مؤسسات الدولة الأمر الذى يجعل الشعب المصرى يصف الحكومة بأستمرارها فى أنتشار الجهل داخل المجتمع المصرى . الأمر الأخر – تقوم الحكومة المصرية بتكلفة وأرتفاع النفاقات على حساب المواطن المصرى بزراعة أشجار الفيكس والأشجار التى لا جدوى منها بتكلفة 65 جنية لكل شجرة خلاف أستهلاكها للمياه وبالمقابل تطلب الحكومة والمصرية بالتبرع المستمر لأقتصاد الدولة . وتعدد زراعة هذه الأشجار بعدد 30 مليون شجرة فاكثر داخل الدولة بواسطة الحكومة المصرية وتكليف الدولة والمواطن 30مليون شجرة * 65جنية ويتحدث رئيس الوزراء المصرى عن نقص الموازنة العامة للدولة . وأتهام مباشر للمحافظين والوزراء بأستمرار العمل على زراعة هذة الأشجار التى لا جدوى منها يجعل الشعب المصرى يصف الحكومة الحالية والسابقة بالجهل وأستمراهم على أنتشار الجهل وعدم الوعى بأستهلاك المياة . وأصبحت المياه هى قضية العصر السيد رئيس الدولة المصرية نرجوا توجية الحكومة واتخاذ الأتجاة المعاكس وتحمل المسئولية كما ينبغى فى هذا الشأن. أتجاة هذة الأشجار التى لا جدوى منها غير تدمير البنية التحتية وأستهلاك المياه .والنفاقات على حساب المواطن المصرى والشعب أمام كمية غلاء لا حصر لها والحكومة تقوم بزراعة هذة الأشجار وتكلفة الدولة والموطن المصرى بسم الله الرحمن الرحيم. أذا كان الله معنا فمن علينا واذا كان الله علينا فمن معنا – تفعيل دور المشاتل وأنشاء المشاتل ذو الأشجار المثمرة بكثافه بأقصى طاقه أستيعابيه .والعمل من جهه الحكومه لتنفيذ هذا المشروع . – تشغيل كافه المؤهلات من الدبلومات ومهندسين الزراعه ولا يثتثنى أحد بعد التخرج. تشغيل العمال بطاقه أستيعابيه كبيرة. – الأشجار المثمرة مشروع عصر القوة والحضارة والسياحه وبناء جسد يخلوا من الأمراض. – امتلاك الغذاء أمر من الأمور السهله ولكن نحتاج الأرادة والتصميم على التحديات حيث إن الحروب القادمه حروب عاصفه. – مشروع الأشجار المثمرة عند إنتاجه يوفر لمصر ميزانيه من المحتمل أن تصل 30 إلى 40 مليار جنيه فاكثر سنويأ – منع أو الحد من أنتاج الأشجار الغير مثمرة خأصتأ أشجار الفيكس المستهلك الشرس على حوض النيل وكافه أرجاء الوطن العربى خصوصأ حوض النيل والفرات. – أزاله وقطع جميع الأشجار الغير مثمرة يجعل لدينا أموال نستطيع العمل من خلالها بمشروعات المشاتل والأشجار المثمرة – من خلال قطع الأشجار الغير مثمرة(الفيكس ) على حوض النيل وتوفير مياة النيل مما يقلل من الإنفاق فى أنشاء محطات تحليه المياه. – الدورة الأستثماريه للأشجار المثمرة عام كامل من بدأ زراعه الأشجار المثمرة. – توفير الفاكهه كمشروب يقلل من استهلاك المياه الغازيه مثل كوكاولا وبيبسى وسفن أب…….الخ – تلكفه هذا المشروع القومى لا يحمل الدوله الى تكلفه لأن قطع الأشجار الغير مثمرة يوفر للدوله الأموال لتنفيذ هذأ المشروع – توفير الفاكهه للتصدير مما يجعل الحصول على العمله الصعبه أكثر سهوله ورفع قيمه الجنيه المصرى. – من خلال الأشجار المثمرة وتوافرها بشكل كبير نستطيع المساهمه بشكل فعال فى بناء ما تم هدمه داخل سوريا والعراق ودول أفريقيا واليمن وليبيا وجميع الدول العربيه خصوصأ بالمساعدة من هذة الدول واستنساخ المشروع ونقله من مصر الى باقى الدول الأفريقية والعربيه مما يجعل من السهل رجوع عزة ومجد الدول العربيه وأمتلاكها الغذاء الذى يبعد الحكومه من الأستيراد. – الفاكهه من الوجبات الصحيه جدا للأنسان مما تقلل نسبه الأمراض المنتشرة داخل بلادنا. – انتشار المشاتل وعملها بطاقه كبيرة بكل المحافظات يجعل الشعب بالكامل يعمل معأ . ويوضح للشعب إن الحكومه تعمل المستحيل من أجل الفلاح ومحدود الدخل والشعب بالكامل. مما يجعل الشعب لا يتعارض مع الحكومه أبداااا. – الأشجار المثمرة أيه من أيات الله الواجب تحقيقها وانتشارها فى بلاد المسلمين لحمايه المسلمين غذاءيأ وصحيأ ونقاء الهواء بصورة كبيرة. خصوصا ونحن مقبلين على عصور التغيرات المناخيه. – تأمين مصر ضد أى مخاطر غذائية قادمه وبأقل التكلفه او أنعدام التكلفه – نهضه مصر لا تأتى الأ بأمتلاك الغذاء بعيد عن الاستيراد الذى يحمل لنا الكثير من السموم. – أشجار الفيكس مستهله المياه شجرة دخلت مصر فى نهايه عصر الخديو من جهات الجميع يعلمها وهى الجهات الأشد خطورة على بلاد المسلمين. – مشروع الأشجار المثمرة يتيح ويرفع قيمه التبرعات بدرجه كبيرة لأنها توصف بالعمل الصالح بحديث النبى محمدأ. – الأزهر الشريف يقوم بدور توعيه بزراعه الأشجار المثمرة وتوعيه بحمايتها . – نقله حضريه عصريه تتناسب مع البحث عن مجد الأمه الإسلاميه. – المشروع الأكبر على الإطلاق فى تاريخ الدوله المصريه عند أول أنتاج له. – ولقد كتبت عدة مقالات مخاطبا جميع أجهزة الدوله من قبل. – المشروع الذى يجعل المصريين على قلب رجل واحد بأختلافتهم الحزبيه والدينيه. فلنعمل معا نحو مستقبل أفضل للأجيال الحاليه والأجيال القادمه . تحيا مصر – هذا المشروع الذى سوف يستمر وجودة مهما بلغت المحن والظروف واحدى القواعد القويه للأقتصاد المصرى. – فأن كان الله معنا فمن علينا واذا كان علينا فمن معن رابعأ – شبكات أستنزاف أثار وحضارة الدولة المصرية لصالح جهات أهل الشر
الماسونية (داعش) داخل الدولة المصرية والأتجار بالأثار والحضارة – السياسة الفكرية والاقتصادية والتجارية الماسونية وفكر هدم الحضارات داخل الدولة المصرية بالمقارنة مع دولة داعش نجد ان داعش يقوم بهدم ما تبقى من الاثار لحساب الماسونية العالمية وتجار الأثار والحضارة المصرية يقوموا بنقلها خارج البلاد العلاقة الوثيقة بين داعش وتجار الحضارة المصرية (الاثار) – هناك الكثير من القيادات داخل الدولة المصرية قاموا بعملية تجارية واسعة غيرت من استراتيجتهم الاقتصادية والسياسية داخل الدولة المصرية حتى اصبحوا قيادات تتحكم فى الشأن المصرى والعربى وهم اعضاء فى الكيان الماسونى – مافيا صغيرة تعمل وتنفذ أومر الكيان الماسونى وتسهل المرور والتجارة بالحضارة المصرية لحساب جهات ماسونية أهل الشر على الارضى العربية . وهذة القيادات داخل الدولة المصرية لها عناصر قيادية بمؤسسات الدولة فهذة سلسلة كبيرة لها شهرة كبيرة امام الشعب والمخابرات المصرية فى تسريب الحضارة المصرية الى جهات ماسونية – وبالمثل داخل الدول العربية يتواجد نفس القيادات ونفس مافيا الاثار والحضارة داخل هذة الدول العربية الامر الذى جعل الماسونية تعطى أوامرها الى داعش بالقضاء على ما تبقى من أثار وحضارة هذة الدول العربية – الاتجار بالحضارة المصرية لحساب جهات ماسونية و ماذالت هذة القيادات تحتل مناصب رفيعة – هذه القيادات تستمر فى الاتجار بالحضارة المصرية ؟- ومازال يعملون فى هذا المجال من خلال قياداتهم المستمرة بالعمل داخل الحكومة المصرية والشعب يلهس خلف التبرع للاقتصاد المصرى وبعض القيادات الحكومة تقوم بالأتجار بالحضارة المصرية لحساب الماسونية العالمية – الأمر الذى يستدعى فتح الذمة المالية لكل قيادى داخل مؤسسات الدولة أستغل منصبة وقام بتسهيل والأتجار بالأثار والحضارة لهذا أصبح فكر هؤلاء فكر داعش فى تخريب ونهب وتحطيم الأثار والحضارة المصرية 354 قطعة أثارمصرية تعود من الامارات ورسالة للرقابة الادارية وهذا العدد الضخم داخل دولة واحدة دولة الامارات وبعد أن كشفت الأخبار المصرية على قنواتها الرسمية – فالسؤال الأكثر أنتشارأ داخل الدولة المصرية هل تم تسريب هذه الأثار على أيد فلاحين مصر أو عمال مصر أم تم تسريبها على أيد أعضاء مجلس النواب الذين لهم علاقة مع بعض رجال الأعمال والسفارة الأمارتية وبعض الامراء – وكيف يتم الكشف عن هذا الملف الحيوى الذى من خلاله يتم هدم أثار الدولة المصرية مثلما يهدم داعش الأثار العراقية والسورية وأصبح هؤلاء التجار داخل الدولة المصرية دواعش يهدمون أثار الدولة المصرية بالاتجار فيها وبيعها خارج الدولة المصرية ويتم نقلها الى الدول الماسونية – فأين الذمة المالية لهؤلاء الاعضاء المرتبطين بأعمال تجارية مع الدولة الاماراتية- وتفعيل وحصر الذمة المالية لهم – ولانها جريمة لا تغفر وعدم تفعيل الذمة المالية لبعض هؤلاء الاعضاء يستدعى القول متى تفتح الذمة المالية لرؤساء الرقابة الادارية السابقين الذين عملوا على تعطيل القانون طوالمنذ 1980م – ولان التردد فى أتخاذ القرار السليم خيانة فى حق الوطن كما قال الرئيس يصبح هؤلاء القيادات خونة بعدم تفعيل القانون كما ينبغى بعد تفشى الفساد والرشوة والسرقة للاثار المصرية مدة تذيد عن35 سنة وأكثر خامسأ – شبكات أسرائيلية لأعاقة تنمية نهر النيل المصدر الأقتصادى للدولة المصرية المثلث الأرهابى على حوض النيل . ١-الضلع الأول من مثلث الارهاب على حوض النيل . تعددت مصانع الطوب على شواطىء نهر النيل لتصل الى الألاف من المصانع التى تخرج سمومها الأكثر خطورة فى مياة النيل مستندين على استخراج تراخيص حكوميه رسميه من خلال قيادات تعمل مع الموساد الأسرائيلى . والجميع يتسأل هل القانون الذى وافق باستخراج تراخيص للمصانع قانون يتعارض مع قانون نهر النيل . من الخاءين …؟؟؟؟ ٢- الضلع الثانى من مثلث الارهاب على حوض النيل والمياه . الغابات من اشجار الفيكس التى يصل عددها اكثر من 30 مليون شجرة فأكثر على حوض النيل والتى تعصف بنصف حصه مصر المائية الوضع الذى جعل الشعب المصرى يتسأل .. من الخاين …؟؟؟ ٣ -والضلع الثالث هو الأكثر ادركأ من الدولة السدود على حوض النيل والضلع الشد أرهاب بالأتفاق مع الضلعين الاول والثانى يتضح لنا ان المؤامرة ألارهابيه على حوض النيل مفتعله من خلال ادوات داخل الدولة المصرية وخارجها . فأين الخونة سادسأ – شبكات تسخير النساء والبنون والمال اعتمد الشيطان الماسونى على عوامل لمحاولة دحر الدين الاسلامى المال والبنون والمراة المسلمة وهناك علاقة وثيقة بين المال والبنون وعلاقة وثيقة بين المال والمراة المسلمة عندما سيطرت الماسونية العالمية على اقتصاد ومقدرات الدول المسلمة بالمنطقة العربية بدات توجية المال الى المراة والبنون بما يتناسب مع توحهاتها الفكرية الماسونية المال والبنون المال العنصر المسيطر على عقول البشر بصفة عامة وخطة الاستيلاء على مقدرات الدول المسلمة جاءت فى او الخطة الماسونية حيث استغلالهم للمال بما يتناسب مع تواجهاتم الفكرية الشيطانية مع البنون فى استغلال ظروف المعيشة الاقتصادية والمادية لهم عنصر اول فى السيطرة على البنون واستغلالهم فى طرق كثيرة – العنصر الخائن كما شهدنا الفترة السابقة من ظهور شباب تم تجنيدهم واستغلالهم الاستغلال الامثل فى دحر انظمة كانت تقف عائق أمام الماسونية الشيطانية ولا داعى ذكر الاسماء داخل الدولة المصرية وداخل دول المنطقة العربية – العنصر الثانى الذى تم استغلال البنون فيها من خلال عامل المعيشة هو استيردهم من الدول العربية وتم تجنيدهم وتدريبهم تدريبات فوق طاقة البشر وتم تصديرهم الينا فى شكل أرهابيين – العنصر الثالث فى استغلال البنون هو استثمارهم واستغلال الظروف المعيشة الاقتصادية والمادية وتم أستغلالهم فى أعمال جنسية ومثيرة ونشر الرذيلة داخل المجتمعات العربية حتى اصبحت بعض الدول الاسلامية تستخدم الاعمال الجنسية لاذدهار اقتصادها بعد ان تم السيطرة الاقتصادية من قبل الماسونية الشيطانية بل وتم كسر المبادىء الاسلامية فى الكثير من الدول وللاسف تم استغلال هؤلاء الشباب بشكل قانونى من خلال المنظمات الحقوقية والمنظمات الخيرية وتحت الكثير من الشعارات مثل الحرية الاجتماعية والعولمة والعلمانية حتى جاء الفكر المثليين وما خفى كان اعظم داخل هذا الموضوع وهناك امثلة وشواهد كثيرة مخابرتية وغير مخابراتية المراة المسلمة وعلاقتها بالمال
بعد سيطرة الشيطان الاكبر الماسونى على اقتصاد الدول ا لاسلامية اصبح من السهل أستغلال الدول والمراة بصفة خاصة كأداة لموجهة الدين الاسلامى وموجهة المبادى والتشريع السماوية وموجهة الدول من خلال المراة المسلمة التى وقعت تحت الظروف الاقتصادية والمادية وتم استغلالها استغلال أمثل وعلى نطاق واسع فى الاعمال الفنية والاعلامية – وفى الاعمال المخابراتية – وانتشار استخدامها فى الاغراض الجنسية سواء عن طريق القنوات التلفزيونية والمكالمات الدولية او عن طريق استخدامها داخل الدول التى يعتمد اقتصادها على انتشار الرزيلة وانتشار الايدز فى المجتمع الاسلامى الامر الذى أدى الى اهمال الابناء بصفة مستمرة حتى تم وقوعهم معا تحت فكر الماسونية العالمية واصبحت الماسونية العالمية تمتلك اقتصاد الدول وشباب ونساء الدول الاسلامية فى موجهة اكبر وهى المواجهة العسكرية التى اصبح الشباب هو العنصر المؤثر على أرض الواقع والنساء العنصر المؤثر فى العملية المخابراتية لذلك كان من السهل عليهم سقوط أنظمة الدول العربية سابعا – شبكات الاتجار بالاعضاء البشرية تعدد الخونة داخل الدولة المصرية خونة الأتجار بالأعضاء البشريه أرهاب دين ودولة وعدم إيجاد حلول فكر قانونى حاسم سيجعل من مصر غابة خونة السموم والقتل هناك الخونة الذين يعملون مع جهات غربية ماسونية أسرائيلية يتأمرون بالقتل على القيادات الوطنية مثل عبدالناصر والسادات ام حسنى مبارك فتركهم يفعلون ما يشأءون خونة العقاقير وهؤلاء أصبحوا أكثر نجاحا فى السيطرة العقلية وأعتقد أن هذا النظام هو السائد مع الفكر الماسونى الآن خونة تسريب المعلومات أصبح تسريب المعلومات من داخل مؤسسات الدولة المصرية أمر تجارى لرجال العمال والتجار والمنتفعين من القيادات داخل المؤسسة نفسها. سابعأ – شبكات تعمل داخل الأحزاب السياسية من أجل الأعاقة السياسية ماذا فعلتم بالمحروسه ؟ أهم أسباب الضعف السياسى داخل الدولة المصرية ؟ وقانون تعدد الأحزاب أنا أتحدث أليكم ليس من باب الرفق بالحيوان لا ولكن أتحدث أليكم من بأب الرفق بالمحروسه. فرفقأ بالمحروسة . الاحزاب المصريه وتعددها . (١٣٠حزب)داخل المحروسة.تنقسم مصر الى ١٣٠ حزب سياسى وتنقسم المحافظة الوحدة الى ١٣٠ حزب وكذلك المركز والقرية والاسرة الوحدة حتى تتعدد الانشقاقات والأنقسمات . الدعم المالى لهذه الاحزاب تتعدد اتجاهات الدعم المالى من اعداء مصر بالخارج منهم يدعم من الدولة الايرانية ومنهم من الخليج ومنهم من الدول الأوربية ومنهم من أمريكا وكل هذا ينتج عنه تشويش فى اختيار أعضاء مجلس الشعب وانتخابات الرئاسية .ويصبح الناتج المحلى خوا فكرى متعدد الاقطاب داخل الدولة من كافة اتجاهات القوة الخارجية لانتشار الانقسمات والجهل داخل المحروسه ١٣٠ حزب سياسى كل منهم يتمسك بالمجد للحصول على المحروسة حتى تتعارض الأفكار وتتعارض المبادىء ويحدث الانشقاقات وتكثر الأتهامات . والناتج المحلى المصرى للاحزاب خوا فكرى داخل مجلس الشعب = صفر . خوا فكرى بعدم اندماج الاحزاب الى ثلاث احزاب مصرية . وتتعدد الافاعى داخل الأحزاب وتأكل الأفعى القوية ( الحزب الوطنى ) الأفاعى الضعيفة (الأحزاب ) وتتحد الأفاعى الضعيفة من خلال خطط الدعم والتمويل (الأحزاب) وتستقوا ضد الافعى القويه(الحزب الوطنى ) لنعود من جديد للمربع صفر -: تعدد الاحزاب داخل المحروسه 130 حزب سياسى سوف تكون اكبر معركة سياسيه للحصول على المحروسة . فرفقأ بالمحروسة تتعدد اليافطات والافتات والمنشتات لاختفاء الحقائق بينهما وتتشتت عقول المجتمع والفقراء والبسطاء ويحبطوا الوطنيين ليظهر الشعب بعدم قدرته على أختيار اعضاء مجلس النواب او رئيس للبلاد وبالتالى لا ينمو المجتمع المصرى للأمام ونظل عبيد الجهل والمعونة . تتغير مبادىء ألأحزاب ولا تتغير مبادىء المحروسة