الدولة القوية والمؤثرة والناجحة والناجزة هى من تحسن لغة الخطاب والتواصل والتفاعل والمشاركة المجتمعية مع المواطنين بكل فئاتهم وطوائفهم ومستوايتهم العلمية والعملية من أجل بناء وتطوير وتنمية المجتمع المدنى ولبناء قاعدة صلبة من الولاء والانتماء والحب للوطن لدى المواطنين وخاصتا الشباب وكان لمبادرة السيد الرئيس الإنسان عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية فى “توفير الأطراف الصناعية لكل مواطن مصرى يعانى من الإعاقة الحركية” والذى أختتم بها عام 2021 وبداء بها عام 2022 كأحد أهم ركائز الدولة المصرية الجديدة والحديثة والرقمية لتكون بداية لأكبر قاعدة بيانات لذوى الهمم من المعاقين على كافة المستويات والخدمات والذى كفله الدستور والقانون والإنسانية التى حبانا الله بها فى رئيسنا وخاصتا لأصحاب الضمور العقلى والضمور العصبى التى يصعب علاجهم لارتفاع أسعار العلاج أو لتوفير الأطراف الصناعية التى يتم استيرادها بأسعار عالية جدا جدا لا يستطيع ذوى الهمم أن يوفرها ليعيشوا معنا وبيننا “حياة كريمة” كما أعلن سيادة الرئيس الإنسان فى مبادراته السابقة والتى أنقذت المصريين من ذوى الهمم من مصاريف الحصول الأجهزة التعويضية المستوردة من الخارج وأعطاء الدعم المادى والمعنوى والإجتماعى لكل مؤسسات الدولة المصرية الجديدة والحديثة والرقمية بتصنيع الأجهزة التعويضية فى مصر وإن توفر لكافة أصحاب الإعاقة الحركية الذين فقدوا أطرافهم فى حوادث طرق أو المواصلات أو الأسواق او مراكز البيع والشراء — ولأن القيادة السياسية والتنفيذية والتشريعية الحكيمة والمخلصة والوفيه للدولة المصرية الجديدة والحديثة والرقمية أخذت على عاتقها أن تكون عونا ودرع واقى ورادع لكل من تسول له نفسه ذل او أهانة أو أبتزاز أو خداع المصريين أو بث الحقد والكراهية بين أبناء الوطن الواحد فقد تحملت الدولة المصرية فى ظل كل الضغوط الإقتصادية والإجتماعية والصحية أعباء كبيرة وكثيرة من أجل بناء وتطوير أكبر منظومة صحية فى العالم ” التأمين الصحى الشامل” والذى سيغطى كافة المستويات والخدمات والشركات والمؤسسات والهيئات والأفراد” كحق اصيل من حقوق الإنسان التى توفره الدولة المصرية الجديدة والحديثة والرقمية لأبنائها من أجل حياة كريمة — ولأهمية وخطورة منظومة العمل لمبادرة سيادة الرئيس الإنسان عبد الفتاح السيسى الأخيرة والخاصة “بالأطراف الصناعية ” والتى بدأت بالفعل العمل على التدريب والتأهيل والإستعانة بالخبرات الأجنبية التى سبقتنا فى المجال للبداء من حيث إنتهى إليه الخبراء فى المجال لمواكبة التطور العلمى والإلكتروني والتكنولوجى الرقمى السريع لعصر السموات المفتوحة للاقمار الصناعية والهواتف الذكية والسوشيال ميديا والتى ساعدت بالفعل الدولة المصرية الجديدة والحديثة والرقمية على بناء مجتمع قوى وسليم تحكمه المودة بين طوائفه وثقافاته — ولأهمية الدور الوطنى والإجتماعى والإنساني والأخلاقي والتطوعى للإعلام ولوسائلة الإتصالية ” المقرؤة والمسموعة والمكتوبة والإليكترونية” فأن دور الإعلام والصحافة فى مصر والعالم ومجهوداتهم فى نشر الوعى والثقافة ومحاربة الأمية والجهل والشائعات والأكاذيب والاهتمام بالتعليم والصحة والقضاء على البطالة والفقر بكل أشكالها وأنواعها مجهود عظيم من اجل الرقى والتقدم الإلكترونى والتكنولوجى الرقمى مع التأكيد على دور مجالس الأمناء فى كافة المجالات والنخصصات والأنشطة ودعم المجالس التنفيذية لإتحادات الطلاب واتحادات العمال فى كل مؤسسات الدولة المصرية الجديدة والحديثة والرقمية مع وضع قوانين رادعة وفعالة لحوادث الطرق والسير والسرعة الزائدة والمتهورة التى تتسبب فى بتر أطراف أبنائنا أو إنهاء حياتهم بسبب عدم الإلتزام بالقوانين والتشريعات وحفظ الله مصر شعبا وقيادته وجيشا وشرطة وإعلام وصحافة وقضاء وأطباء وتمريض