اللواء رضا يعقوب رضا يعقوب المحلل الاستراتيجي والخير الأمني ومكافحة الإرهاب السبب إقتحام الكيان للمسجد الأقصى. وأن نتنياهو يخبئ إخفاقه السياسى بالإضافة الى مطالبة محاكمته قضائيا بالفساد واللجؤ للعبث بسياسة وإستقرار الشرق الأوسط. وأسلوبه العنصرى والإستيلاء على الأراضى العربية أشعل المنطقة. لليوم السادس للحرب ثلاثة عشر طابقاً تحولت لركام بغزه فى ثوانى. الكيان الغاصب لا يتردد فى التدمير. المبنى كان يضم وكالآت أنباء دولية. والكيان يزعم أن إستخبارات حماس تستخدم وسائل الإعلام كدروع بشرية. وكالآت الأنباء الأجنبية ناشدت المخابرات الإسرائيلية مزيداً من الوقت. رفض الطلب ونفذت الغارات الجوية كما كان مخططاً لها. وتم تدمير منازل عائلات بغزه دون تحذير مسبق. البعض قتل أثناء نومهم. لذلك ردت حماس بإطلاق صواريخ على مستعمرات الكيان الغاصب.
لذلك أرسلت الولايات المتحدة المستشار هادى عمرو من أجل التفاوض لوقف إطلاق النار. وزير الخارجية الفلسطينى يهاجم بشدة إسرائيل والمطبعين معها. هاجم وزير الخارجية الفلسطينى إسرائيل بشدة ووصف نظامها بالعنصرى فيما إعتبر التطبيع معها مشاركة فى الجرائم. وبدعو الى توفير آلية حماية دولية للفلسطينيين، محذراً من أن التطبيع يقوى إسرائيل.
وزير الخارجية الفلسطينى رياض المالكى هاجم إسرائيل وإنتقد تسرع بعض الدول فى التطبيع معها بشدة
إنتقد وزير الخارجية الفلسطينى رياض المالكى يوم الأحد (16 مايو/ أيار 2021) تسرّع بعض الدول العربية فى تطبيع علاقاتها مع إسرائيل، مؤكّداً أن هذا يعد مشاركة فى الجرائم، فى وقت يتصاعد العنف بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
وجاءت تصريحات المالكى أمام إجتماع طارىء إفتراضى للجنة التنفيذية على مستوى وزراء الخارجية فى منظمة التعاون الإسلامى دعت اليه السعودية لبحث الأوضاع فى الأراضى الفلسطينية. وقال المالكى أمام نظرائه إن التطبيع والهرولة نحو هذا النظام العنصرى الإستعمارى الإسرائيلى من دون تحقيق السلام وإنهاء الإحتلال الإسرائيىل للأراضى العربية والفلسطينية هو دعم لنظام الأبارتايد (الفصل العنصرى) ومشاركة فى جرائمه.
وتحدثت وزيرة الدولة الإماراتية لشئون التعاون الدولى ريم الهاشمى فى الإجتماع ولكنها لم تتطرق الى الإنتقادات. ودعت الى الوقف الفورى للعنف والأعمال العدائية وإتخاذ خطوات فورية للإلتزام بوقف إطلاق النار. وشدد على ضرورة بذل المزيد من الجهود لإنشاء آلية حماية دولية لحماية المدنيين الفلسطينيين وفقاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الصادر عام 2018.