كتب // وائل عباس محطة قطارات الإسكندرية ومدخل المحافظة بالقطار يأن ويتألم منذ أكثر من عامين تحت بند الترميم ولا حياة لمن تنادى فى وزارة النقل والمواصلات وكنت أتوقع أن تعامل محطة قطارات الإسكندرية . كما هو الحال في محطة قطارات رمسيس والتى أصبحت على مستوى الحدث . ولكن فى الأسكندرية مازالت العروق الخشبيه معلقة كما هى على جدران المدخل العتيق ومواد البناء على رصفان المحطة ومن الواضح أن هناك شركة كان منوط بها تنفيذ هذه الترميمات ولسبب ما لم تكمل هذه الشركه عملها ومنذ فترة وجيزه استلم العمل الشركة الوطنية وهى أحدى الشركات المتعامله مع القوات المسلحة ولكن لم ينتهى العمل بالمحطة حتى الآن أناشد السيد الوزير بفتح تحقيق في هذا الأمر حتى نعلم إن كان هناك شبهة فساد مالى فى الأمر . أم يقتصر الأمر على الأهمال فقط من قبل العاملين في الوزارة والذين لم يتخذوا أى أجراء حيال الأمر حتى الآن .