جانب من حضور الأهل من أولاد بهيج والمساعيد …. واهلنا أل اللسنات وبعض من الاخوه في مركز العسيرات لدعم وشد العزم لترشيح الحاج عبدالفتاح على قاسم في مجلس النواب القادم وأمرنا في الترشح لم يحسم بعد فهذا القرار يجب أن يدرس من جميع الجوانب وليس نزولاً لأمتلاك الصلطه والنيابه والجاه وحفاظاً على بلادنا من الزج بها في العمل السياسي ألذي تغير عن ما صبق من اكثر من دوره وكما شاهدنا المجلس الصابق لا يمسل المواطن البسيط بشئ يعلم رب العزه سبحانه وتعالي اننا لا نسعا إليها ولا أقدمنا عليها إلا خيراً في بلادنا جميعا سواء في مركز العسيرات أو جرجا او المنشاه ونحمد الله على ماقدمناه في الدورات السابقه يعلمه الله سبحانه وتعالى وبعض من رجال بلادنا ولا ينكر هذا إلا حاقد او منتفع وأذ قال الحج عبدالفتاح في بعض كلماته أن المجلس والعمل السياسي الأن به بعض الامور التي لا يصح أن تكون وبها علامات استفهام كثيره .. ونحن بعون الله لم ولن نتوانا عن خدمة أهلنا في جميع البلاد فالعمل الخدمي ليس مشروط على النيابه فقد بل هناك رجال أختصهم الله سبحانه وتعالى لخدمة عباده لقضاء حوائجهم وفي الاخير أحب أن أطمئن الاهل والاحباب والاصدقاء في جميع البلدان ان والدي بصحه جيده ليس كما قيل من بعض الصحف وهذه الصور أمس من امام منزلنا ومقرنا بدوار جدي الحاج على قاسم.. رحمة الله عليه رجل المصالحات الأول ومن ضمن مؤسسين لجنة المصالحات في مركز العسيرات… تشرفنا بجميع الحضور ونرجو ان يكون كل من حضر ان لا يزعل منا في عدم تحديد النائب الترشح أم لا …. نشكر جميع من حضر في الامس وفي الايام السابقه فوالله ما رأينا إلا محبه وأخلاص من جميع الحضور وجميع الشباب المخلص الذي ايد ودعم أما بالحضور أو في وسائل التواصل الاجتماعي لدعم الحاج عبدالفتاح لكم منا جزيل الشكر والتقدير ونحن بأذن الله قادرين على خدمة كل من له شئ أو طلب ونحن لا نمشي إلا في الخير ومع الخير.. القياده النزيه والحكيمه الحاج عبدالفتاح على قاسم