ومازلنا ومازالوا وكل الأحداث معنا ,وكل النتائج لكل المقدمات لفكر خير أجناد الأرض هى المنتصرة ,وكل ما يفعلونه هؤلاء الأعادى محسوب عليهم عالميا لاقامة حجتنا عليهم فى كل الأجندات التى تهم الوطن ,وطننا العربى الكبير صاحب كل صولجان على كل العالم من حولنا ,وهذا ما يؤرق كل العالم ويجعلهم متمسكين لكل باطل ,من أجل الوصول الى أهدافهم وأهداف أبائهم وأجدادهم من قبل ,ولكن هيهات هيهات لما يريدون فقد تفيرت كل الأسباب والمسببات السابقة التى تسببت بالفعل فى انقسام العرب وتشرذمهم . نعم الوقت فى صالحنا وكل الحق وكل العدل مع عالمنا العربى ,عندما يتحد على قلب رجل واحد فى شرقه ,وفى غربه وفى كل الاتجاهات عندها سيكون العربى هو العربى فى كل مكان لا كذب ,وبما يعتقده من اعتقادات نابعة من معتقد هو القويم الأقوم ,على كل المعتقدات المنبثقة من معتقد فاسد ,كما نرى لا يثمر الا فسادا مدمرا لكل البشر, والبشرية من حولنا و فى الايام الأخيرة الماضية قد حدثت أحداث سريعة ,ولكن تأثيرها مازال عاملا قويا فى اتخاذ القرارات بالنسبة للدول المجاورة لنا ,والتى أخذت سلاح العداء لنا من أجل مصالحها ومن أجل ارضاء أسيادها فى الغرب المتسلط ,ومن قديم الزمان ويبدوا أنهم قد غيروا الكثير من خططتهم ,والأيام القادمة ستحمل الكثير والكثير من المستجدات على الساحة الدولية ,وستتم المداهنة ,واللجوء الى النفاق والكذب من أجل تمرير ما يعملون على انجاحه , داخل وطننا العربى ولكن كلنا ثقة بخير أجناد الأرض ,فبعد تفعيل اتفاقية الدفاع المشترك بين الدول العربية وكان من نتيجتها قاعدتين مصريتين عربيتين ,أكبر قاعدتين فى أسيا وأفريقيا بل فى كل الوطن العربى وكل الأمة الاسلاميه ,وبعد مناورة الجيش المصرى العربى وعرض القوة فى الجو والبر والبحر ,وبعد انتصار القوات الليبيه بالدعم المصرى والعربى فى استرجاع أكثر من تلت تربع الأراضى الليبيه من أيدى المليشيات الارهابية التابعة للغرب ,فى تنفيذ أجندتهم فى سلب ونهب الموارد الطبيعية للبلاد وقتل وتدمير العباد , وتخريب البنية التحتية للاقتصاد الليبى العربى, فقد اتجه بعض المارقين من حكام تلك الدول ,وخاصة تركيا التابعه للتاج الصهيونى الغربى ,والمتزعمة لانجاز كل أهداف الغرب الصهيونى فى المنطقة العربية , ورئيس وزراء أثيوبيا صاحبة مشروع سد النهضة التابع ,هو الأخر للصهيونية العالمية فى اضعاف مصرنا, والتحكم فى كل القرارات السياسية بها ,وتحولهم الى المداهنة وطلب تركيا لمصر والذى ظهر جليا فى الأيام الماضية من طلب المصالحة ,وهو ضربة قوية للمتأسلمين فى تركيا وقطر مما يجعلهم فى قلق دائم ,وهذا ما نسعى اليه جميعا من تجميعهم من هذه البلاد واعتقالهم ومحاسبتهم على كل اجرامهم ,وكل شرورهم التى بالفعل كان لها تأثير ,وتأثير قوى فى اقتصادنا وأحوالنا السياسية لابد من القصاص وكما هم يداهنون فيجب علينا جميعا أخذهم على كفوف الراحة التى ستقضى على جمعهم الشرير ,والقضاء عليهم بما أكتسبت أيدهم من شر ومن شرور, نعم هم الأن فى خوف مستمر من عرض تركيا المصالحة على مصر وسيكونوا هم الضحية الكبرى فى هذه المصالحة , وما حدث فى فى أمريكا ونجاح الدبلوماسية المصرية فى أنجاز ما طلبته مصر حرفيا للحفاظ على حصة مصر من النيل . لهو بالفعل انجاز لكل مصرنا بفضل الله ثم بفضل خير أجناد الأرض فى فكرهم وسلوكهم الناتج سياسيا وعسكريا وفى كل المستويات التى تنمو بوطننا فى كافة الأمور الاقتصادية , والسياسية فبفضل تفعيل معاهدة الدفاع المشترك بين كل العرب , والعمل على الوحدة والاتحاد وعلى أرض الواقع وانتصار كل العرب فى ليبيا على مرتزقة الغرب المتأمر أصبح لنا الغلبة فلنعمل على الحفاظ عليها فى التمسك , بكل ما وصل اليه قادتنا خير أجناد الأرض فكرا وسلوكا على أرض الواقع , لانجاح كل وطننا فى استعادة كل أراضية واستعادت كل الدول التى دمرت على أيدى الفرس والروم نعم خير أجناد الأرض , وعلى رأسهم زعيم كل العرب الرئيس عبدالفتاح السيسى صاحب النصر والانتصارات على كل العالم من حولنا بفكره النابع من المعتقد القويم والسليم وكان من نتائجه هذا النصر فى كافة الانجازات التى انجزت فى مصرنا وظهرت نتائجها وبشائرها , فى كل دولنا العربية ولنكن جميعا داعمين ومن ورائهم ساندين , هذه هى مصرنا , وهذا هو وطننا العربى الكبير يستعيد ماكان عليه الأجداد والاباء من أمجاد وأمجاد أنارت كل العالم من حولنا ومن قديم الزمان والى يومنا الحالى والى الأبد هذا هو فكرنا يقينا من معتقدنا القويم الذى يجعلنا على الدوام نحسب حسابات هى الصحيحة دائما وهذا هو معتقدهم الذى يجعلهم على الدوام أصحاب حسابات خاطئة تجعلهم أمام كل العالم مهزومين لنا على الدوام نحن جميعا كعرب أصحاب حق والذى سيسرع فى ارجاعه لنا جميعا هو الاتحاد العربى من الخليج الى المحيط تحت راية خير أجناد الأرض فى كل العالمين تحيا مصر يحيا الوطن بخير أجناد الأرض