ومازلنا على يقين تام بأن النصر لنا بعد معارك سياسية نحن فيها المنتصرون بفضل الله ثم بفضل قادتنا المخلصين الأوفياء الثابتون على كل حق وبكل حق فى عدم الاعتداء على الغير أيا ما كان رغم كم الاعتداءات علينا فى كل شبر فى وطننا نعم الصبر مع الاقتدار مع العمل الدؤوب علميا وفكريا وعمليا وسلوكيا نعم قادتنا خير أجناد الأرض وبكل حسابات وأوامر معتقدنا نجدهم يسيرون بحكمة واقتدار نعم أصبحنا القوة العالمية الأولى التى لا تضاهى على الاطلاق بفضل تمسكنا وتمسك قادتنا بما جاء فى معتقدنا حرفيا اليوم أقول أصبحنا قوة قاهرة منتصرة فى كل مجال بفضل الله ثم بفضل خير أجناد الأرض والانتصارات فى كل المجالات رايات ورايات ترفرف فى سماء كل وطننا والاتحاد العربى قادم وبقوة لدحر المعتدين على أمن وأمان أهالينا فى كل دولنا العربية التى عانت الكثير والكثير من هؤلاء الأشرار المتأسلمين وداعموهم من الغرب الصهيونى الغادر وبعد ما حدث وما سيحدث ليس لنا الا الاتحاد لمواجهة التحديات التى اجتمع لها كل ابالسة العالم من أجل تقويض هذا الترابط بين أقاليمنا والفرقة بين ذوينا وأهلنا بدؤها فى العراق وفى سوريا وفى اليمن والسودان وتحويل الدولة الواحدة الى دويلات متناحرة فيما بينهم ليخلوا لهم ما يحبون وهذه هى الحقيقة وهو الهدف الذى يسعون اليه بخطى محسوسة للجميع وأداتهم فى كل هذا هم العملاء والخونة فى كل مكان انهم يسعون وبكل وسائلهم الماكرة من أجل الوصول لكل هذا الذى يتم لهم بالفعل ومن خلال مكائدهم وشبائكهم الذى عانا منه الوطن فى كل مراحله التاريخية يجب أن نعى الدرس جيدا والعمل على مجاهدة كل هذا أولا ضرب رأس الأفعى الكيان الصهيونى والغرب الذى أصبح بقدرة القادر لا يقدر على هش ذبابة تسلبه كل قواه نعم نحن أقوى بالمعتقد الصادق الذى أنعم الله علينا به يجب علينا جميعا مجاهدة هذا الغرب الذى يعمل ومن قديم على اضاعفنا فى كافة الأمور الحياتية التى تعنينا وتعنى كل المنطقة العربية من أجل تقوية الكيان الغاصب لأراضينا العربية متى تستفيقون يجب الغاء كل النعاهدات الدولية مع هذا الغرب النكرة وأولهم داعم الصهيونية الأول أمريكا وفرنسا وانجلترا ذلك الثالوث المقدس للماسونية العالمية وهم يسعون على الدوام من أجل تحقيق أفكارهم الشيطانية فى القضاء على الاسلام وأهله وكلما أحرزنا نصرا على مرتزقة القرد نجدهم يقفون جميعا وهنا نقصد الغرب الذى له اليد الطولى على كل ما يحدث على أيدى القرد التركى والمرتزقة من المتأسلمين فى ليبيا البعد الاستراتيجى والهام جدا لأمن مصرنا وأمانها نحن لا نألوا جهدا فى الحشد والتحشيد من أجل الدفاع عن ليبيا والعمل على توحيدها وتطهيرها من القرد التركى ومرتزقته وهذا الغرب اللاعب بالنيران والتى ستحرقه حتما فى الأيام القادمة وعلى أيدينا باذن الله نعم الكل على قلب رجل واحد وهو زعيم الأمة العربية كلها رئيسنا الحبيب الى قلوبنا جميعا الرئيس عبدالفتاح السيسى المنصور باذن الله على كل الأعادى ومعه خير أجناد الأرض كافة مدافعين عن الدين وعن كل الوطن وطننا العربى الكبير والذى يسعى على الدوام لافشال مخططاتهم فى كل الأجندات التى تؤثر على وحدتنا ووحدة كل وطننا العربى الكبير ونحن من وراءه ومعه وفى أزره حتى الوصول الى الاتحاد العربى التام والذى سيعمل على انبعاث الاسلام وانبعاث كل عدل وكل حق فى كل مصرنا وكل الوطن بل وفى كل العالم من حولنا وهذه هى رسالتنا فى هذه الحياة وسنسئل جميعا عنها وان تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم فالى الأمام على الدوام لما فيه الخير لنا جميعا نعم النصر لنا والعزة لنا عندما نتبع كافة تعالم معتقدنا الذى علم كل العالم من حولنا من يوم نزول أدم عليه السلام والى المنتهى . تحيا مصر يحيا الوطن بخير أجناد الأرض دائما وأبدا