كلما قرأنا وقرأنا كلما استفدنا الكثير والكثير من الأفكار تعلمنا كل هذا من تلاوة القرءان فنحن نستفيد يوميا مما نقرأ ونعيد قرائته وتكراره فالمدارك تكثر والفيوضات الفكرية تنهمر على من يتبع ذلك النهج فى منهاج القراءة نعم فما زلت أقرأ كل ما سبقت كتابته لى ولغيرى من قادتنا العظام خير اجناد الأرض مازلنا نتعلم من قادتنا خبرات وخبرات فى الاستراتيجية وامن بلادنا القومى نكون أفكارا وأفكارا هى بالفعل معوننا وعوننا على كل تحدى للأخر الذى لا يريد لنا الأمن أو الاستقرار لأنه عون وحليف نفسه الأمارة بالسوء على الدوام وكما أن هناك أبيض لابد من وجود الأسود بالفعل انهم أعوان الشيطان فى نشر كل فساد فى كل الأرض ونعلم جميعا أن النصر حليف الصابرين وأصحاب المعتقد السليم الذين لا يعتدون على الأخر الا بعد اعتداء الأخر عليهم وها نحن جميعا نرى مدى التسلط الصهيونى علينا من الجهات الأربع الاستراتيجية لأمننا القومى المصرى فى السابق تم لهم القضاء على البعد الاستراتيجى لمصرنا ولكل الوطن فى تدمير العراق وتقسيمه الى أشلاء وضرب وتعطيش سوريا وضربها فى وحدتها حتى تم تقسيمها هى الأخرى ونعلم جميعا مدى أهمية سوريا لأمننا القومى ولقد واتت الفرصة لهم من خلال الشمال الشرقى سيناء والجنوب وسد النهضة وأثيوبيا والشمال البحر الأبيض المتوسط وطمع تركيا ومن ورائها الغرب وخاصة أمريكا والصهيونية العالمية المتمثلة فى المستخرب البريطانى وها نحن وقد أصبحنا كثرة فشعبنا شباب الأغلبية منهم الشباب ولله الحمد أكثر من 60 فى المية يتكون شعبنا من الشباب خير أجناد الأرض وقيادة حكيمة ذو خبرة قتالية يتعلم منها كل العالم نعم النصر حليفنا ولو قامت كل هذه الجبهات الأربعة فى حرب معنا وفى وقت واحد بفضل من الله وبفضل معتقدنا الصادق السليم الذى جعلنا حتى اليوم خير معلمى كل العالم فى كل ما يخص كل البشرية من حولنا وفى كل العالم نعم النصر حليفنا بفضل خير أجناد الأرض فى كل الجبهات وليعلم كل العالم من حولنا نحن لا نعتدى على أحد الا بعد اعتدائه علينا وفى السابق قد جربتم مدى صلابة الجندى المصرى العربى وأكتوبر ليس ببعيد ومازلتم فى الغرب تدرسوا هذه المعركة والمعارك التى أنبثقت منها وكان سلاح المصرى أقل كفاءة من السلاح الغربى والمعدة أيضا أقل كفاءة بكثير وبالرغم من ذلك فلقد انتصر الجندى المصرى على كل العالم الغربى الصهيونى بقوة المعتقد وقوة الايمان على كل اعتداء وباطل غربى الحق هو المنتصر دائما وأبدا وفى ظل قاداتنا وتوجيهاتهم بخبرتهم التى تدرس حتى الأن فى معظم المدارس الغربية فنحن قادمون كما فعلها الزعيم عبدالناصر من قبل فى أصلاح كل الوطن سوريا والعراق واليمن وليبيا نعم اننا قادمون لتوحيد الصف واعلاء كلمة الله وتوحيد راية العرب كى ترفرف كما كانت بكل حق ونصر وعلم فى كل الوطن وفى كل العالم من حولنا ولا مكان للغرب الصهيونى والمتأسلمين المنافقين والدراويش الملاعين أمثال القردوغان المهاطيل مهاطيل العالم الماسونى وخدام الشيطان فى تنفيذ أجندته فى تدمير كل عالمنا العربى وتدمير معتقده بما ينشرونه من فساد ومفاسد يندى لها الجبين ومن على الحق فهو القاضى والمدمر والزائل لكل باطل نحن قادمون ومنتصرون بقوة المعتقد وقوة خير أجناد الأرض أكثر من 60 مليون شاب يتمنوا الفداء فداء الدين والوطن تحت قيادة حكيمة خير أجناد فالفكر يأتى بالفكر فى التنوع للقراءات لمفكرينا ولقادتنا العظام أصحاب الخبرات الهائلة فى كل مضمار وفى كل ميدان نعم انهم خير اجناد الأرض الأرض فى كل العالم