نحن فى زمن جميل رائع بما نملك من معتقد, ورجال هم خير أجناد الأرض بشهادة رسولنا الكريم محمد بن عبدالله الرسول والنبى الصادق الأمين وما ينطق عن الهوى انما هو وحى يوحى اليه من سبع سموات. ما أجمل الزمن ,وما أجمل هؤلاء الرجال المخلصين الأوفياء لحب الله , والدين والوطن. سيناء فبلة كل العرب بل قبلة كل العالم والتى تجلى على أرضها بوجه الكريم الله , وحباها بكل الخيرات .نعم سيناء أرضنا والتى ضحى من أجل رمالها وجبالها وسهولها ووديانها أجدادنا وأباءنا بكل نفيث وغالى بأرواحهم ودمائهم الطاهرة , ولقد شهدنا المعارك تلو المعارك من أيام أجدادنا القدماء من أجل الحفاظ على كل شبر من أراضى مصرنا الطاهرة والتى حباها الله وذكرها فى كتابه العزيز عدة مرات . من لا يعلم يجهل ويقع فى المحظور ومن سمات خير أجناد الأرض العمل فى الكتمان والعمل والانتاج من أجل الحفاظ على أمننا القومى والوطنى فى كل أرجاء مصرنا ,ووطننا فالجاهل يتسرع بأحكامه النابعة من أفكاره الفقيرة الى كل معرفة وسوء درايته بالأمور لخدمة سيده الغربى الصهيونى فى تمرير أفكارا هى الخادمة لأهدافهم الأزلية فى انقسام مصرنا الى دويلات متناحرة , وهذه الأجندة يعمل على تحقيقها الغرب المتصهين من أجل اضعاف كافة الدول التى تقع بالقرب من الكيان الصهيونى الغربى المتأمر على كل الوطن . نعم لقد قام السادات وخير أجناد الأرض باجلاء كل أنجاس الكيان الغربى من سيناء فى 73 اكتوبر المجيد بنصر من الله ورسوله والمؤمنين , واليوم نرى ملحمة كبيرة يقوم بها زعيم العرب كل العرب وحبيب كل المصريين بملحمة التنمية واقامة المشاريع العملاقة ,من أجل تنمية كل سينا التى أهملت فيها كل تنمية بتسلط ظاهر ,ما يقارب نصف قرن من الزمان فالحرب حرب الارهاب والارهابيين واجلاء كافة أعوان الكيان الصهيونى من كل سيناء وهم المتأسلمين الزراع الطويل للصهاينة ,فى كل الوطن واعوانهم من الأغبياء الجهلاء .نعم المعركة مازالت قائمة وهى ملحمة كبرى من أجل تطهير سيناء من كل العمالة ,وكل المتأسلمين مع اقامة المشاريع العملاقة من طرق وأنفاق توفر الوقت من أجل الاسراع فى عجلة التنمية السريعة لكل سيناء الحبيبة الى قلوبنا جميعا وبرغم من هذه الأيام التى منيت بانتشار هذا المكروب القاتل ولكننا نرى أن خير أجناد الأرض قد ضاعفوا ساعات العمل , والانتاج من أجل الخروج من هذه المحنة العالمية التى يعانى منها كل العالم , وأصبحت مصرنا بفضل الله ثم بفضل خير أجناد الأرض المساعدة لمعظم دول العالم الغربى ,بالمساعدات الطبية والغذائية فرجعت مصر الى مجدها الأول سلة غذاء العالم بما حباها الله من موقع وبما حباها الله من رجال يعلمون علم اليقين ,ما يفعلون ويعملون فى صمت من أجل الوصول الى الغاية والهدف المنشود من أجل اسقاط كل خطط الغرب فى افقار ونجهيل المنطقة, ومن كان معتقده خاطىء وعن جهل ظاهر وغباء فلا يدخل المشهد الاعلامى بكلام كله أغاليط ليخدم سيده الغربى الصهيونى الكئيب الذى يعانى من مكروب وهو كوفيد هتلر 19 الذى سيجعل من العالم فى الأيام القادمة رائدته مصرنا وكل وطننا العربى صاحب كل تقدم, وعلم وتحضر حقيقى والنابع من المعتقد الأصدق المنزل من الخالق لكل الأكوان وهو الله العليم الخبير بكل خلائقه وبكل الأزمان ليتك يا نيوتن ماحملت هذا الاسم السارق لأفكار العرب المفكرين الأخيار . تحيا مصر يحيا الوطن بخير أجناد الأرض على الدوام