وجهت جبهةشباب الصحفيين 3 رسائل إلى ثلاثي أضواء الشر المناضلين الوهميين خالد علي وأحمد طنطاوي وجميلة إسماعيل فمنهم الغامض والآخر يأكل على كل الموائد والأخرى
تتسول من أجل تحقيق حلم ابنها شادي أيمن نور بالتمثيل والوقوف أمام الكاميرات السينمائية قال هيثم طوالة رئيس الجبهة في تصريحات صحفية :الرسالة الأولى إلى أحمد طنطاوي نائب التحركات الغامضة الذي يحاول جاهدا للسعي
انة “ضحية” في حين ان لة ضحايا خدعهم وورطهم في عمليات مشبوهة ثم تخلي عنهم بعد أن انكشف أمرهم ومازال يبحث عن ضحايا آخرين ليكونوا في الواجهة وهو يحركهم من خلف الستار على طريقة افلام السينما رغم انة يعلم
جيدا انة مكشوف واصبح ورقة محروقة ليس فقط أمام الرأي العام ولكن أيضا في دائرته بمدينة دسوق بعد أن ترك مشاكل ابناء الدائرة تغرق في بحر من النسيان وتفرغ لتحقيق مصالح شخصية بعيدا عن المصلحة العليا للبلاد. أضاف طوالة إن الرسالة الثانية إلى الناشط المتحرش
خالد علي الذي يأكل على كل الموائد ولا يفكر إلا في الدولار لذلك لا نستغرب ولا نتعجب إذا رأيناة يتفاعل مع ويتعامل مع كل ما يضر بمصلحة البلاد وأمنها القومي ولكن هذه الأشكال انكشف أمرها منذ اللحظات الأولى وتصرفاتهم وحركاتهم لا تخدع ولا تثير دهشة احد حيث انهم مجموعة
من الأشخاص نجد أسمائهم واحدة ومتكررة في كل المناسبات سواء في الدعوة للفوضى أو الدفاع عن الداعيين لها. أشار رئيس الجبهة إلى إن الرسالة الثالثة إلى جميلة إسماعيل التي ملأت الدنيا ضجيجا ودعت للتبرع لفيلم جيهان لابنها شادي أيمن نور والسؤال الذي يفرض نفسه الأن لماذا تتسول
جميلة إسماعيل من أجل تحقيق حلم ابنها بالتمثيل ولماذا لا تطلب من والدة أيمن نور الهارب إلى تركيا واللي بيقبض من الاخوان والأتراك والقطريين ولا انتي شايفة ان الفلوس اللي بياخدها هناك حرام ولا هو ما بيصرفش على ابنة