روعة الروائع
روعة الروائع هو الاجادة فى حب العمل حتى الوصول الى الابداع فيه بما يتطلبه العصر من تقنيات تكون أحدث من الحديث
نفسه ومن الموجود الحالى المتداول بين عقول وأيدى الناس نعم المتداول بين العقول
فكرا وبين أيدى الناس سلعة دالة على تقدم وتحضر كل فكر الاجادة مع كل حب تأتى بالمعجزات
فى كافة الشئون البشرية مع الاخلاص والتفانى فى الحب المجتمعى بين طبقات كل المجتمع بداية بالأسرة الى أعلى قمة
فى هذا المنوال نعم الحب مع الاجادة لما يقابلنا من أعمال وما ننتهجه من فكر لهو المعول عليه فى كل النشاط الانسانى
لخدمة كافة المخلوقات على وجه الأرض ومعتقدنا الحنيف يأمرنا بذلك ويحضنا عليه حضا فنجد الكثير والكثير من الأيات القرءانية
التى تدعونا وتأمرنا الى التفكر والنظر مليا فى كافة شئون الحياة التى تهم الجنس البشرى وتعمل على نهضته وتقدمه
وتحضره ورقيه فهذا هو العمار الذى خلقنا الخالق الله عز وجل من أجل هذا الهدف السامى الذى نحظى به على رضاء الخالق
فى الدنيا والأخرة ونحظى بكل سعادة وأمن وامان يجلب الاستقرار المجتمعى والبشرى فى كل مكان على المعمورة كافة
فالروعة هنا فى التتبع للفكر الذى بنى على تعاليم السماء والمبادىء والقيم والتى تتفق مع الحق والعدل الذى يورث فى
كل النفوس الطمأنينه والسكينة أساس كل فكر ناهض له نفع مؤثر فى طريق التنمية والنهوض الروعة فيما ينتهج هذا الفكر
المبنى على المعتقد الحق السليم الصادق وما نراه فى أيامنا
هذه من حراك مجتمعى يعد من فعل شياطين الانس والجن
من أجل القضاء على كل تنمية ونهوض وتقدم لأصحاب المعتقد
السليم الصادق نعم ان ما نراه على الساحة الأن حراك دولى
من أجل افشال نجاح وتقدم المنطقة العربية ولكننا على يقين
تام بأننا المنصورون لأننا على كل حق ويقين سائرون بخطى
منتجة لكل نجاح وتنمية وتقدم ولم ولن ينتصر علينا كل العالم بما أوتوا من فكر منبعه معتقد باطل متبع لكل شيطان
رجيم هادم لكل حق هادم لكل تنمية ونهوض وتقدم فى كل الوطن و
خاصة مصر رائدة كل العالم العربى نعم ان ما اتخذ من اجراءات
فى الأعوام السابقة من تقوية كل مؤسساتنا الوطنية من أجل
فرض الأمان والاستقرار الأمنى والعمل على اقامة المشروعات
الصناعية والزراعية وانشاء المدن والطرق فى كل مكان ليس
وليد صدفة وانما وليد دراسة شاملة لكل هذه الانجازات
التى يحسدنا عليها كل العالم من حولنا ويتفنن فى محاربتنا عند النجاح فى كل انجاز ظنا منه اننا على غير فكر مما قمنا
به فالعقل المصرى والفكر المصرى صاحب الحضارات مازال موجودا فى هذا الشعب والجيش الذى وصفه الله على لسان
رسوله الكريم بأنهم خير أجناد الأرض فى كل العالمين وهذا الوصف يعنى الكثير والكثير من المعانى التى لا يفهمها الكثير
من حولنا عالميا واقليميا ومحليا نعم ان العقل المصرى مع المعتقد القويم السليم يأتى بكل المعجزات الفكرية التى تعجز الأخريين
فى كل مكان فروعة الروائع فى هذا الفكر ومما ننتهجه من سلوك يترجم هذا الفكر على أرض الواقع ونحن باذن الله ماضون
سائرون حتى الوصول الى الهدف السامى من اتحاد كل العرب فى وحدة واحدة
والقضاء على كل فكر ارهابى نابع من كل معتقد فاسد تحيا مصر يحيا الوطن