لمياء علي
يحرص رجل الأعمال اللبناني المغترب علي سيف الدين، دائمًا على تقديم يد العون والمساعدة لكل مواطن لبناني يستحق المساندة.
وبالرغم من أن سيف الدين مغترب عن وطنه لبنان، ولكنه يساند أهل بلاده دون التمييز بين طائفة وأخرى.
تعمد علي سيف الدين أن يفعل الخير فقط، وينظم مبادرات إنسانية بعيدًا عن التعصب لطائفة على حساب الأخرى، ومد يد العون لجميع الطوائف من الشيعة والسنة وللمسيحيين وغيرها.
حيث ساهم علي منذ فترة قصيرة في توزيع منح لطلاب الجامعات، كما ساهم في إنشاء مستشفى في بعلبك، وقام بالتبرع لبناء مسجد ومدرسة.
واستكمالا لسلسلة مبادراته الخيرية، قام علي سيف الدين بمساعدة المسنين مقدمًا لهم مجموعة من الهدايا المتواضعة التي أدخلت البهجة على قلوبهم، وجلس معهم في جلسة ملأتها المحبة والمودة.
كما قام سيف الدين بزيارة إلى رئيس دار العجزة الإسلامية في بيروت وتبرع بتجهيز غرفة العمليات الخاصة بالدار.
كل هذه الأعمال الخيرية يقدمها من تلقاء نفسه دون توجيه من أحد ولاينتظر قدوم المناسبات حتى يسعد من هم بحاجة إلى المساعدة.