عادل سليمان بورسعيد
1-الأسطورة هو عثمان بن عفان عندما قرأ القرآن كاملا في ركعة واحدة
2-الأسطورة هو علي بن أبي طالب عندما خلع باب خيبر بمفرده
3-الأسطورة هو الزبير بن العوام عندما هجم على حصن الكفار بمفرده ليفتح باب النصر للمسلمين
4-الأسطورة هو ضرار بن الأزور عندما هجم على جيش الروم بمفرده
5-الأسطورة هو خالد بن الوليد عندما هجم على صفوف الكفار و اختطف قائدهم و عاد إلى صفوف المسلمين سالما
6-الأسطورة هو الخليفة عمر بن عبد العزيز الذي احتاج إلى أقل من عامين ليطوف بعدها بالزكاة فلا يجد من يأخذها
7-الأسطورة هو خالد بن الوليد الذي خاض 100معركة و لم يخسر أي معركة
8-الأسطورة هو علي بن ابي طالب عندما قاتل بسيفين و تحكم بحصانه بقدميه
9-الأسطورة هو جعفر الطيار عندما حضن الراية بعد ما تقطعت يداه في المعركة
10-الأسطورة هو عمر بن خطاب عندما هاجر المسلمين سرا إلى المدينة المنورة
إلا عمر وفق أشهر الروايات عند أهل السنة والجماعة، حيث تنص أن عمر تقلد سيفه ووضع قوسه على كتفه وحمل أسهمًا وعصاه القوية، وذهب إلى الكعبة حيث طاف سبع مرات، ثم توجه إلى مقام إبراهيم فصلى، ثم قال لحلقات المشركين المجتمعة: «شاهت الوجوه، لا يُرغم الله إلا هذه المعاطس، من أراد أن تثكله أمه وييتم ولده أو يُرمل زوجته فليلقني وراء هذا الوادي». فلم يتبعه أحد منهم
11- الأسطورة هو حمزة بن عبد المطلب عندما علم أن أبا جهل شتم الرسول وآذاه فذهب إلى أبي جهل وشج وجهه وقال
«أتشتمه وأنا على دينه أقول ما يقول؟ فرُدَّ ذلك علي إن استطعت»
علموا أبناءكم أن هؤلاء هم الأساطير الذين نفخر بهم رضي الله عنهم جميعاً
وليسوا أساطير الملاعب والغناء. والتمثيل والشهرة.