طارق سرور
قال السفير جمال عبد الناصر مؤسس مبادره الانه باخلاقها و رئيس برلمان القادة لشباب العرب أن العمال هم العنصر الأساسي
في بناء المستقبل ليكون الوطن العربي ناجح بالتنميه
كما قال السيد الرئيس السيسى و كان واضحا وصريحا كعادته دائما عندما تحدث عن ملف الإصلاح الاقتصادى وبدء جنى ثماره وتقدير
الدولة لحجم التضحيات التى تحملها شعب مصر العظيم وهو مايؤكد الثقة الكبيرة التى يحظى بها الرئيس السيسى
من المصريين الذين لم يترددوا لحظة فى السير صفا واحداً خلف السياسات الإصلاحية الاقتصادية التى رسم ملامحها
وأصر على تنفيذها لإنقاذ الدولة المصرية من شبح الإفلاس.
و مما لا شك فى أن الانسان الذى يسعى للحصول على لقمة العيش
من عمل يده و من كد يومه له أجر عظيم عند الله عز و جل فهو يعد من عمار هذا الكون و يؤدى الرسالة التى خلقه الله من أجلها
, لذا قامت العديد من دول العالم بتخصيص يوما للاحتفال بالعمال و أطلقت عليه اسم “عيد العمال”
وضح عبالناصر إذا كان الانسان يقوم ببذل الجهد و الوقت لانهاء مهمة معينة
و ذلك بمقابل مادى فهذا هو التعريف المبسط لكلمة العمل ,
فلا معنى للحياة بدون التعب و القيام بعمل أشياء نافعة تفيد الوطن و تفيد الشخص نفسه , فالعمل هو أن يكتفى الانسان
على الأقل ماديا و لا يحتاج لأحد , و هو يكفيه معنويا أيضا لأنه يشعر بقيمة حياته و لأن هناك سبب يحيا لأجله ولكن نحن
كلنا عمال داخل الوطن العربي
العمل هو الجهد الذي يبذله الإنسان من أجل إنتاج سلعةٍ، أو تقديم خدمةٍ،
والعمل عنصر رئيسي من عناصر الإنتاج، وكلما تطوّر الإنتاج زاد ازدهار الدولة وتقدمها، فتقديراً من المجتمع الدولي لجهود العامل
بمختلف القطاعات الإنتاجية تم الاتفاق عالمياً على تحديد يوم 1/5 من كل عام يوماً للاحتفال بهذه المناسبة تكريماً
له واعترافاً بجميله. في اليوم الأول من شهر مايو من كل عام يحتفل العالم
بعيد العمال، والأردن على سبيل المثال من دول العالم
التي تبادر في تقدير كل جهد يبذل لبناء قطاع الإنتاج تحتفل بهذه المناسبة
على مستوى الوطن باحتفالٍ عامٍ برعاية ملكيةٍ ساميةٍ
، ويتمّ تكريم عدد من العمال الذين تميزوا بعملهم عرفاناً من المجتمع الأردني لهذه الجهود. لقد حث الدين الإسلامي على العمل
وجعله بمنزلة العبادة، إذ يؤجر العامل المخلص بعمله والأمين عليه، فقال تعالى بكتابه العزيز: “هو الذي جعل لكم الأرض
ذَلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور” صدق الله العظيم، فهذه دعوةٌ للمسلم للعمل وتحصيل رزقه بتعبه وجهده
.والعمل هو شريان الحياة والعمود الفقري لمسيره الانتاج والنجاح.
عرف عبدالناصر أن العمل هو الجهد الذي يبذله الإنسان من أجل إنتاج سلعةٍ،
أو تقديم خدمةٍ، والعمل عنصر رئيسي من عناصر الإنتاج،
وكلما تطوّر الإنتاج زاد ازدهار الدولة وتقدمها، فتقديراً من المجتمع الدولي
لجهود العامل بمختلف القطاعات الإنتاجية تم الاتفاق
عالمياً على تحديد يوم 1/5 من كل عام يوماً للاحتفال بهذه المناسبة تكريماً له واعترافاً بجميله. في اليوم الأول من شهر مايو
من كل عام يحتفل العالم بعيد العمال، والأردن على سبيل المثال من دول العالم
التي تبادر في تقدير كل جهد يبذل لبناء قطاع
الإنتاج تحتفل بهذه المناسبة على مستوى الوطن باحتفالٍ عامٍ برعاية ملكيةٍ ساميةٍ، ويتمّ تكريم عدد من العمال الذين تميزوا
بعملهم عرفاناً من المجتمع الأردني لهذه الجهود. لقد حث الدين الإسلامي
على العمل وجعله بمنزلة العبادة، إذ يؤجر العامل المخلص
بعمله والأمين عليه، فقال تعالى بكتابه العزيز: “هو الذي جعل لكم الأرض
ذَلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور” صدق الله العظيم، فهذه دعوةٌ للمسلم للعمل .