كتب : مسعود ابو حمود
وردا على سؤال عما إذا كان ترامب كان يعرف سلفا بمسألة أسانج قالت كونواى لمحطة (إن.بي.سي) ” لا على حد علمي”. وأخرجت الشرطة يوم الخميس الماضى أسانج من سفارة الإكوادور فى لندن التى لجأ إليها منذ عام 2012 لتفادى تسليمه.
وأعلن ممثلو الادعاء فى الولايات المتحدة فيما بعد توجيه اتهامات له يوم الخميس واتهموا أسانج بالتآمر مع تشيلسى مانينج المحللة السابقة لمعلومات المخابرات بالجيش للوصول إلى جهاز كمبيوتر حكومى فى إطار واحدة من أكبر عمليات تسريب لمعلومات سرية فى تاريخ الولايات المتحدة.
وقالت وزارة العدل الأمريكية إنه تم القبض على أسانج بموجب معاهدة لتسليم المجرمين بين الولايات المتحدة وبريطانيا.