عادل سليمان بورسعيد
ابن راس الخليج محا فظة الدقهلية كان واقف خدمة فى الكتيبة 101 شاف شخص بيتقدم بحذر فضل مراقبة وسلاحة
جاهز قاله أثبت محلك الارهابى كمل فى المشي البطل راح جرى على الإرهابي ولما عرف انه لابس حزام ناسف شاله وطلع يجرى
بيه مسافة 100 متر علشان يبعده عن الكتيبة ومش مهم يموت علشان يفدى وينقذ زمايله من الخائن الشهيد برضه حاضن
الإرهابي ومكمل فى الجرى المهم يبعد مسافة كبيرة عن الكتيبة ولما الارهابي عرف ان الشهيد مش هايسبيبه فجر الإرهابي
نفسه وأصبح اشلاء ولم تقم له جنازه عسكريه لعدم وجود جثة الشهيد لانه أختار الموت فى سبيل الله والوطن
أنهم رجال آمنوا بربهم ودافعوا عن تراب هذا الوطن الذى يرتوي بدماء الرجال الشهداء انه الشهيد بإذن الله المجند البطل الشحات فتحي شتا 22 عامًا، شهيد الكتيبة 101،
وتم صلاة الغائب عليه رحمة الله على الشهيد الذى أنقذ زملائه وانقذ الكتيبة وانقذ مصر كى نعيش نحن رحمة الله على شهداء الوطن
#يوم_الشهيد