وما زلنا فى الضلال المبين
رغم ما بأيدنا من معتقد هو الأقوم والأصلح على مر السنين وهذا بفعل الغرب الصهيونى
الشيطان المبين فعلية لعنة الله ولعنة اللاعنين
الى يوم الدي وعلى أتباعهم وأتباع أتباعهم الذين فرضوا على كل العالم التاسلامى تسلطهم فى تخريب الفكر العربى
النابع من المعتقد الاسلامى الأصلح والقويم منذ وقت بعيد وتاريخ ملىء بكل تسلط غربى على كل مناحى حياتنا الاجتماعية
وبعد حروب على كل البلدان العربية ومنذ الفتنة الكبرى
فى تاريخنا الاسلامى فما نحن فيه اليوم قد أعد له بعناية فائقة فكرا وتخطيطا
كالسابق فى عهده أيام الفتنة الكبرى وانقسام المسلمين
من مذهب واحد الى عدة مذاهب على أيدى المغضوب عليهم الى يوم الدين الذين
حاربوا المسيح بن مريم ومن قبله نبينا ورسولنا الكريم
موسى عليه الصلاة والسلام فهم أعداء الله وأعداء كل عمار فى الأرض انهم اليهود
عليهم لعنة الله الى يوم الدين فهم أصحاب كل فساد وتحريف
وتزوير للمعتقد السليم وتحويله الى معتقد فاسد مؤداه الى فكر فاسد وعمل أفسد مؤداه الى تدمير
وهلاك مبين ومقاومة كل هذا الفكر المدسوس
علينا كى نصل الى كل هذا الدمار والتدمير هو التمسك بروح الاسلام والقرب من تعاليمة
فكرا وسلوكا وعملا وتجاهل كل ما يبث علينا من
الغرب الراعى الرسمى لكل فكر يهودى صهيونى متصهين الأمراض الفربية منتشرة
فى كل المجتمع العالمى والدواء نحن العرب
نمتلكه معتقدا صحيحا سليما صادقا فهو الدواء الناجع لكل مشاكلنا الحالية انشروا تعاليم الاسلام
البسيطة بين المجتمع العربى حب لأخيك
ما تحب لنفسك ولا تنظر الى ما بيد أخيك وأرضى بما قسم الله لك تكن أغنى الناس بعد ما انتشر فى كل المجتمع حب الأنا الذى
يدمر كل شىء وجعل من حياتنا صعبة صعيبة الكل يعمل لمصلحته بعد
أن تأثر بكل ما هو غربى فاسد من ثقافات فاسدة تعمل على
نشرها كل وسائل الاعلام بجهل شديد حتى أدت الى ظهور ظواهر اجتماعية هى دليل قاطع على بعد المسلمين عن معتقدهم
الذى يدعو الى كل تعاون ووحدة من أجل العمار فى الأرض الحب فى الله وبالله هى رسالة كل البشر على كل الكورة الأرضية وهو الدواء
الناجع لكل مشاكل البشر أجتماعيا على هذا الكوكب تحابوا فى الله يرحمكم الله
وستعود أيام مجدنا وحضارتنا التى أنارت كل العالم
ومازالت أثارها باقية وهى العمدة فى كل مانرى من تحضر وتقدم مادى زأئل لأنها تفتقد روح الاسلام وروح الوحدانية لوجه الله الكريم
وتلك الأيام نداولها بين الناس لعلهم يفقهون صدق الله العظيم ولتحيا مصرنا وليحيا وطننا العربى الكبير عادل شلبى