طالما مشايخ الفتنة لسة بنا موجودين وعالاعلام والمنابر مسيطرين وليهم اتباع فى كل مكان ومبرطعين وبالتحريض والفتاوى شغالين بقتل كل من يخالفهم فى الرأى او الدين من الابرياء العزل والمسالمين مسيحى كان او مسلم اومن المعارضين او من ابناء الجيش والشرطة المصرين والمجرمين اتباعهم فى السجون اكلين شاربين نايمين دون عقاب رادع او محاسبة ومبسوطين وعارفين انهم فى استراحة وخارجين خارجين ولسة على افكارهم ومبادئهم ثابتين يبقى الامن والامان هايجى منين واذا كنا كفرة فى نظر هؤلاء المعتوهين وهم فقط الموحدين بالله ومؤمنين وبقتل الابرياء عالجنة رايحين وببنات الحور وبالشهوة الجنسية متمتعين…فأنا كافر ولم اؤذيك بكفرى فوصايا الله تمنعنى من ذلك وانت مؤمن وتقتلنى بأيمانك فهل الله الذى تعبدة اوصى بذلك ام شيوخ الفتنةوالمحرضين….