كتبت : ولاء عتابي
1- ظاهره تعامد الشمس تبدأ بعد شروق الشمس ويستمر التعامد حوالى 20 دقيقة.
2- الشمس تدخل من واجهة المعبد لتقطع مسافة 200 متر لتصل إلى قدس الأقداس.
3- تضىء الشمس ثلاثة تماثيل من الأربعة الموجودة فى داخله التى تبعد عن مدخل المعبد بحوالى 60 مترًا.
4- الشمس تضىء تمثال أمون رع وتتعامد على وجه رمسيس الثانى وتضىء تمثال حور آخت ولن يصل الضوء لتمثال الملك بتاح إله الظلام كما كان يلقب قديمًا.
5- الظاهرة تحدث مرتين فى السنة وهما يومى 22 أكتوبر و22 فبراير
6- قبل بناء السد العالى كانت تحدث يومى 21 أكتوبر و21 فبراير.
7- بعد نقل معبد أبوسمبل بعد تقطيعه لإنقاذه من الغرق تحت مياه بحيرة السد العالى في بداية الستينيات من موقعه القديم أصبحت هذه الظاهرة تتكرر يومي 22 أكتوبر و22 فبراير
8- تغير خطوط العرض والطول بعد نقل المعبد 120 مترًا غربًا وبارتفاع 60 مترًا سبب تغير موعد الظاهرة ليوم 22 أكتوبر و22 فبراير بدلاً من 21 أكتوبر و21 فبراير
9- هناك أقاويل كثيرة عن هذه الظاهرة وتوقيت حدوثها والإشارة إلى عيد ميلاد الملك وتتويجه، أو عيد الحصاد عند قدماء المصريين.
10- هناك فريق من قسم الفلك بالمعهد توجه لمعبد أبو سمبل لإلقاء محاضرات علمية فى متحف النيل والاستعداد لرصد ومتابعة الظاهرة.
11- اكتشفت هذه الظاهرة في عام 1874 حيث قامت المستكشفة اميليا ادوارذ والفريق المرافق لها برصد هذه الظاهرة وتسجيلها في كتابها المنشور عام 1899 (ألف ميل فوق النيل).