أقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الأحد، بأن ابنه البكر قد التقى محامية روسية في “برج ترامب” عام 2016؛ للحصول على معلومات عن منافسته “كلينتون”، لكنه اعتبر أن ذلك “مشروع تماما”.
وهذا الاعتراف هو الأكثر صراحة من قبل “ترامب” بأن الدافع للقاء الذي حصل في يونيو 2016 كان الحصول على معلومات من شأنها الإضرار بهيلاري كلينتون، منافسته الديمقراطية في السباق الرئاسي.